
أكد معالي الشيخ عبدالله بن محمد آل حامد رئيس دائرة الصحة عضو المجلس التنفيذي أنه في اليوم الدولي للتسامح تتجه أنظار العالم لدولة الإمارات وطن التسامح الذي ما زال يستلهم حاضره ويستشرف مستقبله من رؤية الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه" وإرثه الراسخ في احترام الآخر وإعلاء قيم السلام والتعايش والمحبة حتى أضحت الإمارات اليوم أيقونة عالمية للتسامح.
وقال معاليه: "تواصل قيادتنا الرشيدة النهل من إرث زايد في ترسيخ التسامح كأسلوب حياة ونهج مستدام حيث يعيش على ارضها أكثر من 200 جنسية في تحاب ووئام وتآخ ويسعون نحو تحقيق أحلامهم وتطلعاتهم ويسهمون في مسيرة التنمية والازدهار في الدولة".