وقعت هيئة الطرق والمواصلات مع شركة سيركو الشرق الأوسط المشغل لمترو دبي وترام دبي اتفاقية تعاون لدعم عام التسامح عبر "محفظة الهيئة للخير" كونها أحد شركائها حيث تأتي الاتفاقية في إطار تبادل المعارف والخبرات تعزيزاً ومواكبةً لمبادرة الدولة بجعل عام 2019 عاماً للتسامح.
وقع الاتفاقية بالمبنى الرئيس للهيئة محمد عبيد الملا عضو مجلس المديرين بالهيئة ورئيس اللجنة العليا لمحفظة الهيئة للخير وفيل ماليم الرئيس التنفيذي لشركة سيركو الشرق الأوسط بحضور عدد من مسؤولي الجانبين.
وأكد الملا أن هذه الاتفاقية تهدف إلى إرساء أواصر التعاون مع شركة سيركو لتحقيق أفضل أداء لمسؤوليتنا المجتمعية في إطار دعم مبادرة عام التسامح الذي أطلقته الدولة عبر التسهيلات التي ستوفرها سيركو – وفقاً للاتفاقية - للمساهمة في تنظيم فعاليات وأنشطة الهيئة على النحو الأمثل للوصول للأهداف المرجوة في عام التسامح.
وأوضح أن الاتفاقية مع سيركو تنص على توفير الأفكار والإمكانات وتوحيد الجهود وأساليب العمل وسياساته المُتبعة لتحقيق أفضل النتائج في الأنشطة والفعاليات عبر السعي الدؤوب للطرفين على إنجاحها فضلاً عن تعزيز مشاركة سيركو في محفظة الهيئة للخير ..مؤكداً أن الهيئة تبذل أقصى جهودها لدعم عام التسامح من خلال عقد شراكات مع جهات حكومية أو خاصة تتمتع بروح المبادرة لتحقيق مسؤوليتنا المجتمعية المتواكبة مع توجهات قيادتنا الرشيدة.
ومن جانبه قال فيل ماليم اننا في شركة سيركو بوصفنا مشغلين لمترو دبي وترام دبي يشرفنا الدخول في هذه الشراكة الاستراتيجية مع هيئة الطرق والمواصلات لتعزيز التعاون المستمر بيننا كونها دفعة قوية لمساعينا الرامية إلى تعزيز تعاوننا المثمر لخدمة المجتمعات التي نعمل ضمنها وأنه تماشيا مع مبادرة الدولة بجعل عام 2019 عاماً للتسامح تقع على عاتق الشركات مسؤولية دفع مسيرة تعزيز سعادة ورفاهية الناس وإن عام التسامح يعتبر منصة إنسانية نعمل من خلالها على دعم مبادرات هيئة الطرق والمواصلات لترسيخ قيم التسامح والإخاء والروح الحضارية بين مختلف الجنسيات الأمر الذي يجسّد سعينا لتفعيل مسؤوليتنا الاجتماعية.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية
أعلنت وزارة المالية عن صدور قرار مجلس الوزراء رقم "153" لسنة 2025 بشأن تطبيق آلية الاحتساب العكسي على تجارة الخردة المعدنية بين المسجلين في الدولة لأغراض ضريبة القيمة المضافة، على أن يدخل حيّز التنفيذ اعتباراً من 14 يناير 2026، وذلك استناداً إلى أحكام المرسوم بقانون اتحادي رقم "8" لسنة 2017 وتعديلاته، وقرار مجلس الوزراء رقم "52" لسنة 2017 في شأن اللائحة التنفيذية لهذا المرسوم بقانون.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية