توصلت دراسة بريطانية حديثة إلى أنه كان بإمكان آلاف النساء المصابات بسرطان الثدي تجنب العلاج الكيميائي، لو خضعن، في وقت سابق، لاختبار جيني.
وقالت صحيفة "تلغراف" البريطانية، إن الدراسة تشير إلى أن ما يصل إلى 5 آلاف امرأة في السنة بالمملكة المتحدة يمكن أن يتجنبن مستقبلا "العلاج السام"، الذي يؤدي إلى مضاعفات كثيرة، في حال إجراء اختبار تقييم المخاطر الخاصة بالجينات بشكل مسبق.
وأجريت الدراسة، التي أشرف عليها مستشفى رويال مارسدن الشهير، على عدد من النساء، اللواتي كان الأطباء ينصحن 70 في المئة منهن بضرورة الخضوع للعلاج الكيميائي.
وبعد إجراء الاختبار الجيني عليهن، تبين أن 28 في المئة فقط من بين أولئك النساء يجب أن يخضعن للعلاج، وأن حالات النساء المتبقيات لا تحتاج ذلك.
وجرى الاعتماد، في الدراسة، على 582 مريضة من 30 مستشفى في الدولة.
وذكرت "تلغراف" أن هذه الاختبارات يمكن أن تستخدم أيضا في تحديد الحالات التي تتطلب العلاج الكيميائي والحالات التي تحتاج العلاج الهرموني وحده.
وأوضح العلماء أن نتائج البحث كانت "واعدة"، مشيرين إلى أنهم يحتاجون لإجراء المزيد من الأبحاث لتقييم أهمية الاختبار الجيني.
وقالت الدكتورة صوفي ماكغراث، مستشارة علم الأورام، إن الاعتماد على هذا الاختبار ساهم في تجنيب أكثر من نصف الحالات العلاج الكيميائي، مضيفة "الاختبار الجيني يقدم معلومات قيمة قبل إصدار القرارات المهمة".
يبدأ في21 يونيو الجاري فصل الصيف فلكيا مع موعد الانقلاب الشمسي الصيفي في الساعة 02:42 بالتوقيت العالمي ( 06:42 بتوقيت الإمارات ) ويستمر ثلاثة أشهر حتى حلول الاعتدال الشمسي الخريفي بحدود 23 سبتمبر المقبل.
أعلنت خدمة "كوبرنيكوس" لتغير المناخ التابعة للاتحاد الأوروبي، أن شهر مايو 2025 كان ثاني أدفأ شهر مايو يشهده العالم على الإطلاق، إذ بلغ متوسط درجة الحرارة العالمية خلاله 15.79 درجة مئوية، أي أقل بـ 0.12 درجة فقط من الرقم القياسي المسجل في مايو 2024
أعلن مركز الفلك الدولي، عن مشاركة مرصد "الختم الفلكي" الواقع في عمق صحراء أبوظبي، في رصد وتأكيد وجود كواكب خارجية تدور حول نجوم بعيدة عن مجموعتنا الشمسية، وذلك في إنجاز علمي جديد يعكس تقدم الإمارات في مجال الأبحاث الفلكية .
أشار التقرير الصادر عن الاتحاد الدولي للاتصالات بالتعاون مع التحالف العالمي للمعايير إلى أن الذكاء الاصطناعي والبنية التحتية الرقمية يشكلان محركا رئيسيا لارتفاع البصمة الكربونية، رغم التقدم الملحوظ في التزامات الشركات الرقمية بالاستدامة واعتماد مصادر الطاقة المتجددة
كشف "تحدي دبي للياقة" عن موعد انطلاق الدورة التاسعة التي تستمر على مدار شهر كامل اعتباراً من تاريخ أول نوفمبر وحتى الثلاثين من الشهر ذاته. يأتي الحدث هذا العام خلال "عام المجتمع" في دولة الإمارات، كما تم خلال اللقاء توجيه الشكر للجهات الحكومية والمدارس والشركات والجهات الراعية ومراكز اللياقة البدنية والمجتمعات المحلية التي ساهمت في نجاح هذا الحدث السنوي.
انضمت الإمارات للبيان الصادر عن عدد من الدول العربية والإسلامية على ضوء التطورات الإقليمية المتسارعة وأكد السادة وزراء خارجية 21 دولة على ما يلي: رفض وإدانة الهجمات الإسرائيلية ضد إيران - التأكيد على أهمية إخلاء منطقة الشرق الأوسط من الأسلحة النووية والعودة لمسار المفاوضات
بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، خلال اتصال هاتفي مع معالي كايا كالاس، الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية ونائبة رئيس المفوضية الأوروبية، التطورات المتسارعة في المنطقة، في أعقاب الاستهداف العسكري الإسرائيلي للجمهورية الإسلامية الإيرانية
بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، خلال اتصالات هاتفية أمس، مع معالي محمد إسحاق دار، نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية في جمهورية باكستان الإسلامية، ومعالي أنطونيو تاجاني، نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الإيطالي، ومعالي هاكان فيدان، وزير خارجية الجمهورية التركية، ومعالي بيتر زيجارتو، وزير خارجية المجر، ومعالي أسعد الشيباني، وزير الخارجية السوري، مجمل التطورات الإقليمية في أعقاب الاستهداف العسكري الإسرائيلي للجمهورية الإسلامية الإيرانية.