أشارت دراسة جديدة إلى أنه بات ممكناً تشخيص اضطراب التوحد لدى الأطفال والشباب المصابين به، عن طريق التعرف على التغيرات في نشاط الجينات الموجودة بخلايا معينة من الدماغ.
ووفقاً للدراسة التي أجرتها جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو على أنسجة الدماغ بعد الوفاة، فإن التغييرات المحددة في التعبير الجيني لدى المصابين، تساهم في ظهور أعراض المرض عن طريق تغيير وظيفة الدارات الدماغية، ما يوفر أساساً مهماً لتشخيص التوحد وتطوير علاجات له. لقد تعلم العلماء في السنوات الأخيرة أن اضطرابات طيف التوحد تنجم عادة عن تغييرات في التعليمات الوراثية المتعلقة بكيفية تطور الدماغ النامي، بدءاً من الثلث الثاني من الحمل واستمراره في مرحلة الطفولة المبكرة. ومن غير الواضح إلى حد كبير كيف تختلف دارات الدماغ الناضجة التي تنتجها تلك التعليمات المشوشة لدى المصابين بالتوحد، أو كيف ينجم عن تلك التغييرات صعوبات في التواصل الاجتماعي مع الآخرين.

عجمان تدخل "غينيس" بـ 603 مركبات شكلت عبارة "EID AL ETIHAD UAE 54"
اهتمام مضاعف بجائزة التميز الحكومي العربي يُرسخ منظومة تأثير استراتيجية للارتقاء بجودة حياة المجتمعات
صربيا تمنح أحمد ناصر الريسي"نجمة ياكوف نينادوفيتش" تقديراً لإسهاماته في دعم الأمن العالمي
ناسا تنشر صوراً مذهلة وغير مسبوقة لكوكب المشتري
حزن في السودان.. تفاصيل حادثة افتراس أسد لطفلة
