حذرت وزارة الخارجية المصرية المسافرين إلى تنزانيا من اصطحاب أكياس بلاستيكية تجنبا لتعرضهم لعقوبة، وذلك بعدما بدأ تطبيق حظر صارم على استخدامها في الدولة الأفريقية.
وقالت الوزارة في بيان نشر على صفحتها الرسمية بموقع "فيسبوك"، السبت: "أعلنت حكومة تنزانيا، في ضوء حرصها على نظافة البيئة، انه اعتبارا من الأول من يونيو 2019 ستقوم بحظر استخدام كل أنواع الأكياس البلاستيك سواء المصدرة أو المستورة أو المصنعة أو المخزنة، غير أن هذا الحظر لن يشمل الأكياس البلاستيك المستخدمة لأغراض طبية أو صحية أو إنشائية أو صناعية أو زراعية".
وطلبت وزارة الخارجية من المواطنين المصريين المسافرين إلى تنزانيا "ضرورة مراعاة هذا الحظر وتجنب استخدام الأكياس البلاستيك سواء كحقائب لتغليف بعض الأغراض داخل حقائب السفر أو استخدامها كحقائب سفر، وذلك لتجنب تعرضهم للمخالفة ووضعهم تحت طائلة القانون".
وحظرت تنزانيا استيراد وإنتاج وبيع واستخدام الأكياس البلاستيكية، لتصبح الدولة الأفريقية الرابعة والثلاثين التي تنفذ مثل هذه القيود، وفقا لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة.
وقالت نائبة الرئيس التنزاني سامية سولوهو حسن إن الدولة لن تتسامح مع أي شخص يضبط مستخدما الأكياس البلاستيكية.
وأصدرت تنزانيا إخطارا للمسافرين بأنه سيتعين عليهم "تسليم" الأكياس البلاستيكية التي بحوزتهم قبل دخول البلاد.
وقال البيان: "تتوقع الحكومة أنه تقديرا لضرورة حماية البيئة والحفاظ على نظافة بلادنا وجمالها ، سيتقبل زوارنا إزعاجات بسيطة ناتجة عن حظر الأكياس البلاستيكية".
ووفقا لوسائل الإعلام المحلية، سيتم تغريم أي شخص يضبط بتصنيع أو استيراد الأكياس والأغلفة البلاستيكية بغرامة قدرها مليار شلن تنزاني أو ما يوازي 430 ألف دولار، أو مواجهة عقوبة السجن لمدة عامين.
وقد تؤدي حيازة واستخدام هذا النوع من الأكياس بالنسبة للأفراد، إلى دفع غرامة قدرها 87 دولارا، أو السجن لمدة 7 أيام أو كلا العقوبتين.
سجّل "متحف المستقبل" في دبي إنجازاً جديداً مع تخطّي عدد زواره حاجز 4 ملايين زائر من مختلف أنحاء العالم، منذ افتتاحه الرسمي في 22 فبراير 2022، ليُكرّس بذلك مكانته كأحد أبرز المعالم الثقافية والعلمية المستقبلية وأكثرها استقطاباً للزوار على مستوى المنطقة والعالم.
استقبلت إمارة دبي 9.88 مليون زائر دولي خلال الفترة بين شهري يناير ويونيو من العام 2025 ما يمثل نمواً بنسبة 6% مقارنة بالفترة نفسها من عام 2024، وذلك وفقاً لأحدث الإحصاءات الصادرة عن دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي.
أعلنت "دبي الرقمية" إطلاق أول أسرة إماراتية افتراضية مدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي، لتكون واجهة تفاعلية تمثل المجتمع الإماراتي، وتعكس طموحاته، وتعبّر عن رؤيته نحو مستقبل أكثر ذكاءً واستدامة، وتُسهم في إيصال الرسائل الحكومية والتوعوية بشكل قريب من الناس في خطوة نوعية جديدة ومبتكرة نحو ترسيخ مكانة دبي مدينةً رقميةً رائدة على مستوى العالم، والارتقاء بالبيئة الرقمية الذكية وتعزيز دورها في خدمة المجتمع.
استضافت مدينة تشينغداو الصينية فعاليات الجولة الرابعة من النسخة الثانية لكأس الإمارات العالمي لجمال الخيل العربية، التي تقام برعاية سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، وأقيمت المنافسات يومي الخميس والجمعة بمشاركة 77 خيلا تمثل نحو 34 مالكا من مختلف أنحاء الصين، وتميزت بأجواء تنافسية حماسية ومستوى فني رفيع
أعلن مركز إدارة الطوارئ والأزمات والكوارث لإمارة أبوظبي عن تفعيل مركز التنسيق والمتابعة في منطقة العين ضمن جهود المركز الرامية إلى تعزيز جاهزية الإمارة لأي حدث طارئ، ورفع مستوى التنسيق والتعاون مع الشركاء الإستراتيجيين والجهات المختلفة.
وجه سموّ الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، رئيس مجلس إدارة شركة قطارات الاتحاد رسالة إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله” بمناسبة تفقد سموه قطار الاتحاد عبر رحلته المتجهة من إمارة دبي إلى إمارة الفجيرة وذلك في إطار حرصه على متابعة المشاريع التطويرية الرئيسية التي يتم تنفيذها في سياق خطط التطوير الشاملة للبنية التحتية التي تخدم مختلف مناطق الدولة، والوقوف على مدى التقدم المتحقق في تنفيذها بما يواكب المستهدفات الإستراتيجية للدولة للمرحلة المقبلة.
تمكن فريق مركز مكافحة الاحتيال بالإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية في شرطة دبي من إلقاء القبض على مُحتالين تورطا في شراء واستئجار حسابات بنكية ومحافظ إلكترونية بأسماء أفراد آخرين، بهدف استخدامها في تنفيذ وتحويل الأموال الناتجة عن عمليات احتيال إلكتروني، وذلك بعد عمليات رصد وتحقيق دقيقة.
سلمت دولة الإمارات العربية المتحدة ضمن جهودها المتواصلة وبالتعاون مع منظمة الصحة العالمية دفعة جديدة من الأدوية والمستلزمات الطبية لمستودعات المنظمة تمهيداً لنقلها إلى مستشفيات قطاع غزة، وذلك في ظل الانهيار الكبير والتدهور الحاد الذي يشهده القطاع الصحي نتيجة الحصار المستمر.