أعلن علماء في كندا عن اكتشاف فصيلة جديدة من الديناصورات ترتبط ارتباطا وثيقا بفصيلة التيرانوصور، الذي يوصف بأنه ملك السحالي أو الديناصور الطاغية، الذي ساد في سهول أميركا الشمالية قبل حوالي 80 مليون عام.
ويعتقد أن الديناصور الجديد، الذي أطلق عليه اسم "ثاناتوثيريستيس ديغروتوروم" وتعني باللغة اليونانية "حاصد الموت"، هو العضو الأقدم في عائلة التيرانوصورات، الذي يتم اكتشافه في شمال القارة الأميركية الشمالية، وأن ارتفاعه يصل إلى حوالي 8 أمتار، بحسب ما ذكرت صحيفة الغارديان الريطانية.
وقالت الأستاذة المساعدة في علم الأحياء القديم للديناصورات في جامعة كالغاري الكندية، دارلا زيلينيتسكي "لقد اخترنا اسما يجسد ما كان عليه هذا الديناصور باعتباره المفترس الكبير الوحيد المعروف في ذلك الوقت في كندا، وهو حاصد الموت".
وأضافت في تصريح لوكالة فرانس برس "لقد أعطي لقب ثاناتوس"، أي "الموت".
في حين أن ديناصورات التيرانوصور، التي تعد أشهر أنواع الديناصورات، طاردت فرائسها منذ حوالي 66 مليون عام، يعود تاريخ ثاناتوس إلى 79 مليون عام على الأقل.
وكان طالب الدكتوراه في جامعة كالغاري جاريد فوريس هو من اكتشف الديناصور، وهو أول نوع جديد من الديناصورات يعثر عليه في كندا منذ 50 عاما.
وقالت زيلينيتسكي، المؤلف المشاركة في الدراسة، التي نشرت في مجلة "أبحاث العصر الطباشيري" إن هناك "عددا قليلا جدا من أنواع الديناصورات، نسبيا.. بسبب طبيعة السلسلة الغذائية، كانت هذه الحيوانات المفترسة الكبيرة في القمة نادرة مقارنة بالديناصورات آكلة الأعشاب أو النباتات".
ووجدت الدراسة أن "ثاناتوس" كان لديه خطم طويل وعميق، على غرار الديناصورات الأكثر بدائية التي عاشت ذات عصر في جنوب الولايات المتحدة.
اقترح الباحثون أن الفرق في أشكال جمجمة الديناصور بين المناطق كان يمكن أن يرجع إلى الاختلافات في النظام الغذائي ويعتمد على الفريسة المتاحة في ذلك الوقت.
أعلنت "دبي الرقمية" إطلاق أول أسرة إماراتية افتراضية مدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي، لتكون واجهة تفاعلية تمثل المجتمع الإماراتي، وتعكس طموحاته، وتعبّر عن رؤيته نحو مستقبل أكثر ذكاءً واستدامة، وتُسهم في إيصال الرسائل الحكومية والتوعوية بشكل قريب من الناس في خطوة نوعية جديدة ومبتكرة نحو ترسيخ مكانة دبي مدينةً رقميةً رائدة على مستوى العالم، والارتقاء بالبيئة الرقمية الذكية وتعزيز دورها في خدمة المجتمع.
استضافت مدينة تشينغداو الصينية فعاليات الجولة الرابعة من النسخة الثانية لكأس الإمارات العالمي لجمال الخيل العربية، التي تقام برعاية سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، وأقيمت المنافسات يومي الخميس والجمعة بمشاركة 77 خيلا تمثل نحو 34 مالكا من مختلف أنحاء الصين، وتميزت بأجواء تنافسية حماسية ومستوى فني رفيع
تعتزم شركة "أوبن إيه آي"، المطورة لمنصة "شات جي بي تي" الشهيرة، الدخول بقوة إلى سوق متصفحات الإنترنت عبر إطلاق متصفح خاص بها مدعوم بالذكاء الاصطناعي، في خطوة تهدف إلى منافسة "جوجل كروم" الذي يهيمن على الحصة الأكبر عالميا.
بلغ عدد سكان دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية في نهاية العام الماضي 61.2 مليون نسمة، بزيادة قدرها أكثر من 2.1 مليون نسمة، مقارنة بعام 2023، وبنسبة بلغت 36 % وفق ما أظهرته آخر الإحصاءات الصادرة عن المركز الإحصائي لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية
معالي الدكتور أنور قرقاش: المثابرة في العمل والسير بثبات على درب النجاح والتنمية، هو نهج دولة الإمارات وقيادتها ورسالتها الدائمة إلى العالم. فالأوطان تُبنى بالرؤية والقيم والعزيمة ولا برهان أبلغ من لغة الأرقام والنتائج. فلنمضِ قُدماً..واثقين.. غير عابئين بالتشكيك ولا بالمشككين
أعرب سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، عن ترحيبه بعزم كل من مالطا وكندا وأستراليا وأندورا وفنلندا وآيسلندا ولوكسمبورغ ونيوزيلندا والبرتغال وسان مارينو الاعتراف بدولة فلسطين الشقيقة، مؤكدا أن هذه المواقف تمثل خطوات تاريخية تعكس تنامي الدعم الدولي للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني
شهد معالي الفريق عبد الله خليفة المري، القائد العام لشرطة دبي، ومعالي حصة بنت عيسى بوحميد، مدير عام هيئة تنمية المجتمع، وسعادة المهندس مروان بن غليطة، مدير عام بلدية دبي، حفل تخريج 922 طالباً وطالبة ضمن فعاليات البرنامج الصيفي الطلابي الذي نظمته القيادة العامة لشرطة دبي تحت شعار “صيفنا أمن وسعادة…ابتكار وقيادة”، وذلك بالتعاون مع مؤسسة الإمارات للتعليم المدرسي، وهيئة المعرفة والتنمية البشرية بدبي، ومجلس دبي الرياضي.
شهد سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، اليوم “الخميس” عروضاً تخصصية قدمها مجندو الدفعة الثانية والعشرين من منتسبي الخدمة الوطنية ضمن فعاليات البرنامج للعام 2024-2025، وذلك في مركز تدريب سيح حفير، بحضور اللواء الركن الشيخ أحمد بن طحنون آل نهيان، نائب رئيس أركان القوات المسلحة، وعدد من كبار ضباط وزارة الدفاع، إضافة إلى أُسر المجندين.