وجه سمو الشيخ راشد بن سعود بن راشد المعلا، بإنشاء وجهة سياحية لعشاق رياضة السيارات والرحلات في إمارة أم القيوين، ليضيف هذا المشروع بعدًا جديدًا للمشهد السياحي في الإمارة من خلال تنويع التجارب وتوسيع الخيارات أمام الزوّار واحتضان فئة الشباب من عشاق هذه الرياضة
وجه سمو الشيخ راشد بن سعود بن راشد المعلا ولي عهد أم القيوين رئيس المجلس التنفيذي، بإنشاء وجهة سياحية لعشاق رياضة السيارات والرحلات في إمارة أم القيوين ، ليضيف هذا المشروع بعدًا جديدًا للمشهد السياحي في الإمارة من خلال تنويع التجارب وتوسيع الخيارات أمام الزوّار واحتضان فئة الشباب من عشاق هذه الرياضة، في انسجام يربط بين الاستثمار في عناصر الطبيعة المحلية وبين تنشيط الحركة السياحية.
ويأتي المشروع ضمن استراتيجية شاملة لتنويع المنتج السياحي في إمارة أم القيوين وتقديم خيارات مبتكرة تعكس الهوية الوطنية من خلال الاحتفاء بالتراث الثقافي والرياضي ومواكبة شغف المجتمع الإماراتي بهذا النوع من الرياضات، مما يعزز مكانة أم القيوين كحاضنة لأنشطة السياحة الرياضية.
وسيضم المشروع مساحات مخصصة لرياضة السيارات تتيح لهواة هذه الرياضة الاستمتاع بمجموعة من المنافسات والتحديات الرياضية، بالإضافة إلى مناطق مجهزة للتخييم والرحلات البرية التي تلبي تطلعات واحتياجات عشّاق التخييم، كما وسيشمل المشروع مناطق ترفيهية وفقرات من الفعاليات الفنية والأنشطة المشوقة والمتنوعة، مع بنية خدمية متكاملة ومرافق تعزز من راحة الزوّار وتجعل التجربة متكاملة وفريدة.
وفي هذا السياق،قال الشيخ ماجد بن سعود بن راشد المعلا رئيس دائرة السياحة والآثار : " إن هذا التوجيه يجسد رؤية القيادة الرشيدة في الارتقاء بالقطاع السياحي وجعله محركًا رئيسيًّا للتنمية الشاملة في إمارة أم القيوين، وذلك من أجل ترسيخ مكانتها كوجهة متميزة للسياحة الرياضية ".
وأضاف رئيس دائرة السياحة والآثار: "أن هذه الوجهة لا تقتصر على كونها وجهة ترفيهية فحسب، بل هي منصة تحتضن شغف الشباب ومحبي رياضة السيارات والرحلات والتخييم، وتجعل من أم القيوين مقصدًا يوازن ما بين الأصالة والحداثة وبين شغف المغامرة ضمن أجواء آمنة وعصرية".
ويمثل المشروع رافدًا مهمًا لمسيرة الإمارة في القطاع السياحي، إذ يجمع بين خيارات الاستجمام من جهة، وبين الترفيه وخوض التحديات من جهة أخرى، ويعكس المشروع أيضًا مكانة أم القيوين كوجهة واعدة لعشاق الاستكشاف والأنشطة النوعية.
يشارك منطاد الإمارات في النسخة الـ30 من مهرجان النمسا الدولي للمناطيد الذي يقام خلال الفترة من 7 حتى 27 يناير المقبل، وذلك بدعوة رسمية من رودي هوفر، رئيس الجهة المنظمة للمهرجان الذي يشهد مشاركة أوروبية ودولية كبيرة
أكد الدكتور مصطفى مدبولي، عمق العلاقات التاريخية والأخوية التي تجمع بين مصر والإمارات، وما تشهده من تنسيق مستمر على مختلف المستويات. جاء ذلك خلال استقباله اليوم، سعادة السفير حمد الزعابي سفير الدولة لدى جمهورية مصر العربية ومندوبها الدائم لدى جامعة الدول العربية
برعاية سمو الشيخ حمدان بن محمد بن زايد آل نهيان، تنطلق فعاليات النسخة السابعة لمعرضي الأنظمة غير المأهولة "يومكس" والمحاكاة والتدريب "سيمتكس" من 20 إلى 22 يناير 2026 في مركز أدنيك أبوظبي. ويستقطب الحدثان نخبة من كبار المسؤولين وصنّاع القرار وخبراء القطاع من مختلف أنحاء العالم
أعلنت بلدية دبي عن إطلاق "طريق دبي للكرفانات" كأول مسار متكامل من نوعه على مستوى المنطقة، في خطوة نوعية تعزّز مكانة الإمارة كوجهة رائدة لسياحة الطبيعة والمغامرات البرية
توّجت مدينة إكسبو دبي عاماً حافلاً بالمنتديات والفعاليات الثقافية والترفيهية والرياضية، استقطبت خلاله مئات الآلاف من الزوار، واستضافت أكثر من 75 حدثاً بارزاً، فيما تستعد المدينة، إلى جانب مركز دبي للمعارض المجاور، لاستضافة المزيد من المؤتمرات وملتقيات الاستدامة خلال عام 2026
يشارك منطاد الإمارات في النسخة الـ30 من مهرجان النمسا الدولي للمناطيد الذي يقام خلال الفترة من 7 حتى 27 يناير المقبل، وذلك بدعوة رسمية من رودي هوفر، رئيس الجهة المنظمة للمهرجان الذي يشهد مشاركة أوروبية ودولية كبيرة
أكد الدكتور مصطفى مدبولي، عمق العلاقات التاريخية والأخوية التي تجمع بين مصر والإمارات، وما تشهده من تنسيق مستمر على مختلف المستويات. جاء ذلك خلال استقباله اليوم، سعادة السفير حمد الزعابي سفير الدولة لدى جمهورية مصر العربية ومندوبها الدائم لدى جامعة الدول العربية
برعاية سمو الشيخ حمدان بن محمد بن زايد آل نهيان، تنطلق فعاليات النسخة السابعة لمعرضي الأنظمة غير المأهولة "يومكس" والمحاكاة والتدريب "سيمتكس" من 20 إلى 22 يناير 2026 في مركز أدنيك أبوظبي. ويستقطب الحدثان نخبة من كبار المسؤولين وصنّاع القرار وخبراء القطاع من مختلف أنحاء العالم
أعلنت بلدية دبي عن إطلاق "طريق دبي للكرفانات" كأول مسار متكامل من نوعه على مستوى المنطقة، في خطوة نوعية تعزّز مكانة الإمارة كوجهة رائدة لسياحة الطبيعة والمغامرات البرية