أفاد والد الشابة الإماراتية (روضة) ضحية الخطأ الطبي، بمركز «فيرست ميد»، عبدالله راشد المعيني، بأن طبيبي التخدير عرضا تعويضاً مالياً مقابل التنازل عن الدعوى، عن طريق وسطاء، الأمر الذي قوبل بالرفض القاطع، كما عبّر عن أمله في إرسال ابنته للعلاج في ألمانيا، حيث تبيّن بعد البحث وجود مراكز متخصصة لعلاج حالتها هناك، فيما أكدت هيئة الصحة في دبي، أنها ستقدم كل ما يظهر لديها من أدلة أولاً بأول بخصوص القضية، للجهات المختصة، حتى يكون الحساب رادعاً.
وأوضح المعيني، لـ«الإمارات اليوم»، أن «الأسرة فوجئت بوسطاء عن طبيبي التخدير، يعرضون دفع أي مبالغ مالية مقابل التنازل عن القضية، الأمر الذي وصفه بالسلوك المستفز والمثير للغضب، حيث لا يريح صدره إلا توقيع العقاب المستحق عليهما جراء ما فعلاه بابنته».
وذكر أن «القيادة العامة لشرطة دبي، وهيئة الصحة في دبي، يتابعان الحالة الصحية لابنته باستمرار، وأرسلا وفوداً لزيارتها في المستشفى».
وقال إنه «بالبحث والاستقصاء عن أفضل طرق العلاج لابنته، اتضح وجود مراكز متخصصة في حالتها بألمانيا»، وطالب الجهات المعنية بمساعدته لإرسال ابنته إليها، أملاً في الشفاء وتحسن حالتها الصحية.
وتعود قضية (روضة) إلى 23 من أبريل الماضي، بعدما توجهت لإجراء عملية جراحية بسيطة في الأنف، لعلاج مشكلات في التنفس، في مركز «فيرست ميد» الطبي، إلا أنها غرقت في غيبوبة كاملة، منذ ذلك اليوم، إذ أدخلت إلى غرفة العمليات في الـ10 صباحاً، وخرجت منها وهي تعاني تلفاً في خلايا المخ، الأمر الذي أفقدها القدرة على الحركة والنطق والنظر، فضلاً عن التسبب في استغراقها في غيبوبة، نتيجة توقف قلبها عن الخفقان لنحو سبع دقائق.
من جهته، أكد المدير التنفيذي لقطاع التنظيم الصحي في هيئة الصحة بدبي، الدكتور مروان الملا، أن الهيئة جنباً إلى جنب مع أسرة المواطنة الشابة، لافتاً إلى أن الإهمال الذي راحت ضحيته لن يمر من دون محاسبة، وأن القانون سيأخذ مجراه، كما أنها ستقدم كل ما يظهر لديها من أدلة أولاً بأول للجهات المختصة حتى يكون الحساب رادعاً.
منح صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، سعادة مارتينا سترونغ، سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية لدى الدولة، وسام زايد الثاني من الطبقة الأولى، تقديراً للجهود التي بذلتها خلال فترة عملها في الدولة، وما أسهمت به في تطوير وتعزيز العلاقات الاستراتيجية بين البلدين في مختلف المجالات.
أعلن مركز إدارة الطوارئ والأزمات والكوارث لإمارة أبوظبي عن تفعيل مركز التنسيق والمتابعة في منطقة العين ضمن جهود المركز الرامية إلى تعزيز جاهزية الإمارة لأي حدث طارئ، ورفع مستوى التنسيق والتعاون مع الشركاء الإستراتيجيين والجهات المختلفة.
وجه سموّ الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، رئيس مجلس إدارة شركة قطارات الاتحاد رسالة إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله” بمناسبة تفقد سموه قطار الاتحاد عبر رحلته المتجهة من إمارة دبي إلى إمارة الفجيرة وذلك في إطار حرصه على متابعة المشاريع التطويرية الرئيسية التي يتم تنفيذها في سياق خطط التطوير الشاملة للبنية التحتية التي تخدم مختلف مناطق الدولة، والوقوف على مدى التقدم المتحقق في تنفيذها بما يواكب المستهدفات الإستراتيجية للدولة للمرحلة المقبلة.
تمكن فريق مركز مكافحة الاحتيال بالإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية في شرطة دبي من إلقاء القبض على مُحتالين تورطا في شراء واستئجار حسابات بنكية ومحافظ إلكترونية بأسماء أفراد آخرين، بهدف استخدامها في تنفيذ وتحويل الأموال الناتجة عن عمليات احتيال إلكتروني، وذلك بعد عمليات رصد وتحقيق دقيقة.
منح صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، سعادة مارتينا سترونغ، سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية لدى الدولة، وسام زايد الثاني من الطبقة الأولى، تقديراً للجهود التي بذلتها خلال فترة عملها في الدولة، وما أسهمت به في تطوير وتعزيز العلاقات الاستراتيجية بين البلدين في مختلف المجالات.
أعلن مركز إدارة الطوارئ والأزمات والكوارث لإمارة أبوظبي عن تفعيل مركز التنسيق والمتابعة في منطقة العين ضمن جهود المركز الرامية إلى تعزيز جاهزية الإمارة لأي حدث طارئ، ورفع مستوى التنسيق والتعاون مع الشركاء الإستراتيجيين والجهات المختلفة.
وجه سموّ الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، رئيس مجلس إدارة شركة قطارات الاتحاد رسالة إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله” بمناسبة تفقد سموه قطار الاتحاد عبر رحلته المتجهة من إمارة دبي إلى إمارة الفجيرة وذلك في إطار حرصه على متابعة المشاريع التطويرية الرئيسية التي يتم تنفيذها في سياق خطط التطوير الشاملة للبنية التحتية التي تخدم مختلف مناطق الدولة، والوقوف على مدى التقدم المتحقق في تنفيذها بما يواكب المستهدفات الإستراتيجية للدولة للمرحلة المقبلة.