يفتتح معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح والتعايش، صباح يوم غد "الاثنين"، منتدى التسامح الرابع 2020 الذي تنظمه دار زايد للثقافة الإسلامية "عن بعد" تحت شعار "الإمارات وطن التسامح والسلام" حيث يلقي معاليه الكلمة الرئيسية للمنتدى الذي يشارك فيه نخبة من أبرز الباحثين والأكاديميين المختصين في مجالات التسامح والتعايش والسلام.
ويناقش المنتدى - الذي تحت رعاية معالي وزير التسامح والتعايش - عدة محاور تتضمن : أبعاد التسامح والتعايش السلمي الفكرية والفلسفية: الحق الإنساني والاختلاف الإيجابي، والمحور الثاني يتعلق بأسس بناء جسور الثقة والسلام والعيش المشترك، في حين يناقش المحور الثالث حوار التعايش ودور الشباب في صناعة السلام وتعزيز ثقافة التسامح، والمحور الرابع يتعلق بعصر الفضاءات المفتوحة ودور الإعلام في تماسك وحدة النسيج الوطني وصناعة السلم المحلي والعالمي، أما المحور الأخير فيسلط الضوء على التسـامح والتعايش والسـلام في الإمارات.
جدير بالذكر أن التسامح هو امتداد لمنظومة القيم الإماراتية الأصيلة والمستمدة من وسطية الدين الإسلامي الذي جعل التسامح واحترام التعددية والاختلاف أصل من أصوله، وكذلك مسيرة المغفور له الوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان - طيب الله ثراه - الذي جسد معاني التسامح في كل أقواله وأفعاله، وهو ما سار على خطاه كافة أبناء الدولة في مختلف أماكنهم، وفئاتهم العمرية، الأمر الذي جعل التسامح أحد أهم مميزات أبناء دولتنا الحبيبة.
كما يهدف المنتدى إلى تقديم النموذج والتجربة الإماراتية الناجحة للعالم، الذي هو في أشد الحاجة اليوم أكثر من أي وقت مضى للتسامح والتعايش، خصوصاً في ظل جائحة / كوفيد - 19 / التي غيرت العديد من المفاهيم والنظرة للعلاقات الإنسانية بين بني البشر، وازدادت أهمية العودة للقيم الإنسانية من تسامح وتعايش.
وقد سبق لدار زايد للثقافة الإسلامية أن نظمت ثلاث نسخ من هذا المنتدى في السنوات الأربع الماضية، امتازت بمشاركة نخبة من أبرز المفكرين والباحثين في هذا المجال، وشهدت قبولا متزايدا للمشاركة، بالإضافة إلى حلقة نقاشية شبابية في عام 2018.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية
أعلنت وزارة المالية عن صدور قرار مجلس الوزراء رقم "153" لسنة 2025 بشأن تطبيق آلية الاحتساب العكسي على تجارة الخردة المعدنية بين المسجلين في الدولة لأغراض ضريبة القيمة المضافة، على أن يدخل حيّز التنفيذ اعتباراً من 14 يناير 2026، وذلك استناداً إلى أحكام المرسوم بقانون اتحادي رقم "8" لسنة 2017 وتعديلاته، وقرار مجلس الوزراء رقم "52" لسنة 2017 في شأن اللائحة التنفيذية لهذا المرسوم بقانون.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية