شهد سمو الشيخ نهيان بن زايد آل نهيان رئيس مجلس أمناء مؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية الندوة الثقافية التي استضافها مجلس جمعية واجب التطوعية مساء أمس الأول في قصر الشيخ خليفة بن محمد بن خالد آل نهيان رئيس الجمعية بحضور نخبة من الفنانين والشعراء والمفكرين والإعلاميين.
شهد سمو الشيخ نهيان بن زايد آل نهيان رئيس مجلس أمناء مؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية الندوة الثقافية التي استضافها مجلس جمعية واجب التطوعية مساء أمس الأول في قصر الشيخ خليفة بن محمد بن خالد آل نهيان رئيس الجمعية بحضور نخبة من الفنانين والشعراء والمفكرين والإعلاميين.
و قال الشيخ خليفة بن محمد بن خالد آل نهيان بهذه المناسبة : " إن التنوع الثقافي الذي يحتضنه المجتمع الإماراتي من أهم مقومات التطور الحضاري الذي أسهم في سرعة التنمية و النهضة التي شهدتها أرض الإمارات في شتى المجالات".
و أضاف " أن الفضل في هذا التنوع يرجع إلى المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان الذي كان يتمتع بشخصية استثنائية ويؤمن بالإنسان وقدرته على العطاء لذا أحب الجميع دون النظر إلى العرق أو الجنسية أو الدين بل و أرسى مبادئ احترام الجميع دون تفرقة وهذا ما أعطى طابعا مميزا للإمارات وقيادتها وشعبها".
من جانبهم أشاد نخبة من المثقفين و الأدباء و الشعراء و الفنانين بدور المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان في التأسيس لمناخ قادر على استيعاب مختلف الثقافات ما خلق قيم التسامح التي أعدت أجيالا قادرة على التطور الفكري و التنوير.
و شهدت الندوة مداخلات عدة أكدوا خلالها الحضور أن الحديث عن سيرة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان طيب الله ثراه لا حدود له فإرثه رحمه الله منح المجتمع الإماراتي أغلي القيم و هي التسامح التي تربي عليها أجيال استطاعت أن تجعل الإمارات ملتقى الثقافات".
و قال الحضور إن نموذج الإمارات يدعونا جميعا للفخر بهذا البلد الذي حقق المعادلة الصعبة و حافظ على التقاليد العربية في الوقت الذي تحلى فيه بسياسة حكيمة خارجيا ".
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية
أعلنت وزارة المالية عن صدور قرار مجلس الوزراء رقم "153" لسنة 2025 بشأن تطبيق آلية الاحتساب العكسي على تجارة الخردة المعدنية بين المسجلين في الدولة لأغراض ضريبة القيمة المضافة، على أن يدخل حيّز التنفيذ اعتباراً من 14 يناير 2026، وذلك استناداً إلى أحكام المرسوم بقانون اتحادي رقم "8" لسنة 2017 وتعديلاته، وقرار مجلس الوزراء رقم "52" لسنة 2017 في شأن اللائحة التنفيذية لهذا المرسوم بقانون.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية