أصدر سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان قرارا يجيز للمواطنين العاملين في جمعيات النفع العام ومؤسسات التعليم العالي الخاصة تقديم طلب انتفاع بأي من برامج "نافس" وفقاً لضوابط ومعايير الانتفاع المعمول بها شريطة أن يكون مسجلاً في أحد صناديق التقاعد في الدولة
أصدر سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير ديوان الرئاسة رئيس مجلس إدارة مجلس تنافسية الكوادر الإماراتية، قرارا يجيز للمواطنين العاملين في جمعيات النفع العام ومؤسسات التعليم العالي الخاصة، تقديم طلب انتفاع بأي من برامج ومبادرات "نافس" وفقاً لضوابط ومعايير الانتفاع المعمول بها، شريطة أن يكون المواطن مسجلاً في أحد صناديق التقاعد العاملة في الدولة.
وتضمّن القرار كذلك تعديل بعض أحكام شروط الانتفاع من برنامج الدعم المؤقت، وهو برنامج إعانة مالية ضمن حزمة برامج "نافس"، ويمثل مساعدة اجتماعية استثنائية للمواطنين ممن فقدوا وظائفهم في القطاع الخاص، بسبب خارج عن إرادتهم، وليس لهم مصدر دخل.
وأكد سعادة غنام المزروعي أمين عام مجلس تنافسية الكوادر الإماراتية أنه بموجب هذا القرار، فإنه يحق الآن لأي مواطن يفقد وظيفته في القطاع الخاص بسبب خارج عن إرادته وليس له مصدر دخل، وفي الوقت نفسه ينتفع من أي برنامج مساعدات اجتماعية مالية، سواء له أو لزوجه أو أبنائه من الجهات الاتحادية أو المحلية؛ يحق له الاستفادة من مساعدة برنامج الدعم المؤقت وفقا للشروط والضوابط المنصوص عليها في هذا الشأن.
وأشار سعادة أمين عام مجلس تنافسية الكوادر الإماراتية إلى أن شروط الانتفاع قبل صدور هذا القرار كانت لا تشمل المنتفعين من أي برنامج مساعدات اجتماعية مالية( بغض النظر عن قيمة المساعدة ) باستثناء التعويض الخاص بالتأمين ضد التعطل عن العمل. أما الآن فقد أصبح يحق لمن تتوافر فيه الشروط الخاصة بالبرنامج أن ينتفع من مساعدة برنامج الدعم المؤقت وفقا للشروط والضوابط الخاصة بقيمة الانتفاع.
منح صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، سعادة مارتينا سترونغ، سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية لدى الدولة، وسام زايد الثاني من الطبقة الأولى، تقديراً للجهود التي بذلتها خلال فترة عملها في الدولة، وما أسهمت به في تطوير وتعزيز العلاقات الاستراتيجية بين البلدين في مختلف المجالات.
أعلن مركز إدارة الطوارئ والأزمات والكوارث لإمارة أبوظبي عن تفعيل مركز التنسيق والمتابعة في منطقة العين ضمن جهود المركز الرامية إلى تعزيز جاهزية الإمارة لأي حدث طارئ، ورفع مستوى التنسيق والتعاون مع الشركاء الإستراتيجيين والجهات المختلفة.
وجه سموّ الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، رئيس مجلس إدارة شركة قطارات الاتحاد رسالة إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله” بمناسبة تفقد سموه قطار الاتحاد عبر رحلته المتجهة من إمارة دبي إلى إمارة الفجيرة وذلك في إطار حرصه على متابعة المشاريع التطويرية الرئيسية التي يتم تنفيذها في سياق خطط التطوير الشاملة للبنية التحتية التي تخدم مختلف مناطق الدولة، والوقوف على مدى التقدم المتحقق في تنفيذها بما يواكب المستهدفات الإستراتيجية للدولة للمرحلة المقبلة.
تمكن فريق مركز مكافحة الاحتيال بالإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية في شرطة دبي من إلقاء القبض على مُحتالين تورطا في شراء واستئجار حسابات بنكية ومحافظ إلكترونية بأسماء أفراد آخرين، بهدف استخدامها في تنفيذ وتحويل الأموال الناتجة عن عمليات احتيال إلكتروني، وذلك بعد عمليات رصد وتحقيق دقيقة.
منح صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، سعادة مارتينا سترونغ، سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية لدى الدولة، وسام زايد الثاني من الطبقة الأولى، تقديراً للجهود التي بذلتها خلال فترة عملها في الدولة، وما أسهمت به في تطوير وتعزيز العلاقات الاستراتيجية بين البلدين في مختلف المجالات.
أعلن مركز إدارة الطوارئ والأزمات والكوارث لإمارة أبوظبي عن تفعيل مركز التنسيق والمتابعة في منطقة العين ضمن جهود المركز الرامية إلى تعزيز جاهزية الإمارة لأي حدث طارئ، ورفع مستوى التنسيق والتعاون مع الشركاء الإستراتيجيين والجهات المختلفة.
وجه سموّ الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، رئيس مجلس إدارة شركة قطارات الاتحاد رسالة إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله” بمناسبة تفقد سموه قطار الاتحاد عبر رحلته المتجهة من إمارة دبي إلى إمارة الفجيرة وذلك في إطار حرصه على متابعة المشاريع التطويرية الرئيسية التي يتم تنفيذها في سياق خطط التطوير الشاملة للبنية التحتية التي تخدم مختلف مناطق الدولة، والوقوف على مدى التقدم المتحقق في تنفيذها بما يواكب المستهدفات الإستراتيجية للدولة للمرحلة المقبلة.