ثمن مشاركون في جائزة البُردة في نسختها السادسة عشرة الاهتمام الكبير الذي توليه دولة الإمارات العربية المتحدة، بالمحافظة على الموروث الثقافي والفني للحضارة الإسلامية وتشجيع المبدعين فيها. وأعرب الفائزون بجائزة البرُدة في دورتها السادسة عشرة عن سعادتهم بالمشاركة في هذه الجائزة التي تعنى بالثقافة والفنون الإسلامية والتراث الإسلامي بكل تفاصيله وجمالياته.
ثمن مشاركون في جائزة البُردة في نسختها السادسة عشرة الاهتمام الكبير الذي توليه دولة الإمارات العربية المتحدة، بالمحافظة على الموروث الثقافي والفني للحضارة الإسلامية وتشجيع المبدعين فيها.
وأعرب الفائزون بجائزة البرُدة في دورتها السادسة عشرة عن سعادتهم بالمشاركة في هذه الجائزة التي تعنى بالثقافة والفنون الإسلامية والتراث الإسلامي بكل تفاصيله وجمالياته.
وأكد مشاركون ريادة دولة الإمارات العربية المتحدة ودورها المهم والرائد في العناية بالفنون والثقافة الإسلامية والارتقاء بها على الساحة الدولية ورعاية الموهوبين في هذا المجال.
وخلال لقاءات مع الفائزين، قال الفنان محمد جابر أبوالعلا الفائز بالمركز الأول عن فئة الخط التقليدي:" شاركت ضمن فعاليات جائزة البُردة العام قبل الماضي وحصلت على المركز الثالث، واليوم بتوفيق المولى عز وجل تمكنت من الحصول على المركز الأول، وأنا سعيد بتكريمي خلال العرس العالمي الكبير إكسبو 2020 دبي".
وأشاد بالرعاية الكبيرة التي توليها قيادة دولة الإمارات لجائزة البُردة، ومدى حرصها على تكريم الفائزين والمشاركين فيها.
وقال الشاعر عبدالعزيز العميري، الفائز بالمركز الأول عن فئة الشعر النبطي:"سرُرت بالمشاركة ضمن فعاليات جائزة البُردة في دورتها السادسة عشرة لمدح سيد المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم"، مؤكداً أن المشاركة ضمن هذه المسابقات هو فخر لكل شاعر.
وأضاف:" أن المدائح النبوية كانت تقتصر في السابق على الشعر الفصيح، لكن جائزة البُردة استطاعت بالفعل أن تحُرك الراكد في ساحة الشعر الشعبي، وأثارت الشعراء لينطلقوا في كتابة المدائح والقصائد النبوية في حب النبي الكريم بالشعر النبطي".
وأعربت الشاعرة هبة الفقي، الحاصلة على المركز الأول ضمن فئة الشعر الفصيح عن سعادتها بالفوز، وقالت:"كل الشكر لدولة الإمارات العربية المتحدة راعية الثقافة والفنون، والرائدة في شتى المجالات".
بدورها قالت مهسا جواد دواجي، الحاصلة على المركز الأول في فئة الخط الحديث:" هذه هي المرة الأولي التي أُشارك فيها ضمن فعاليات جائزة البُردة، وفي الحقيقة تغمرني سعادة لا توصف بتحقيق المركز الأول في المسابقة".
وقالت مهربيان ميزا كايا:" أشارك للمرة الأولى في الجائزة، وسعيدة بحصولي على المركز الأول ضمن فئة الزخرفة"، متمنية استمرار الجائزة في مواصلة فعالياتها السنوية للمحافظة على الثقافة و الفن الإسلامي.
وقال الفنان جمال الدين السماني علي:" أشكر المولى عزوجل على تكريمي اليوم ضمن فئة التصميم التبوغرافي، وبالفعل المشاركة في المسابقة كانت ممتعة وتمكنت خلالها من اكتساب مزيد من الخبرات، لاسميا أنها المرة الأولى التي أشارك فيها".
ووصل إجمالي عدد الأعمال المشاركة ضمن فعاليات جائزة البُردة 300 عمل تنوعت بين القصائد الشعرية، واللوحات الفنية، التي تعكس في مجملها الإرث الثقافي والفني الكبير للحضارة الإسلامية.
وتضمنت الجائزة ست فئات هي: الخط التقليدي، الزخرفة، الخط الحديث، الشعر الفصيح، الشعر النبطي، والتصميم التيبوغرافي .
ففي فئة الخط التقليدي فاز محمد جابر أبوالعلا (مصر) بالمركز الأول، ومريم نيروزي بالمركز الثاني، ونعمان تيسير رجب بالمركز الثالث، وأحمد على بالمركز الرابع، ومحفوظ ذو النون بالمركز الخامس.
أما فئة الخط الحديث ففاز بالمركز الأول مهسا جواد دواجي(إيران)، وضياء الجزائري بالمركز الثاني، وباباك محمد علي بالمركز الثالث، ومسعود أصغر بالمركز الرابع.
وبالنسبة لفئة الزخرفة، فقد فاز بالمركز الأول مهربيان ميزا كايا (تركيا)، ومعصومة أحمد مرادي في المركز الثاني، وبيسانا مهدوي في المركز الثالث، وعسكر مرادي بالمركز الرابع، وزينب إبراهيم شاهين في المركز الخامس.
فيما حصلت الشاعرة هبة الفقي (مصر) على المركز الأول في فئة الشعر الفصيح، وحل الشاعر ضياء الكيلاني في المركز الثاني، والشاعرة لميس الرحبي في المركز الثالث، والشاعرة بهيجة مصري أدلبي في المركز الرابع.
أما في فئة الشعر النبطي، حصل الشاعر عبدالعزيز العميري(عمان) على المركز الأول، والشاعر محمد حمدان على المركز الثاني، والشاعر على القرني على المركز الثالث، ومزنة ربيع البريكي على المركز الرابع.
فيما فاز كل من الفنانين دعاء أبازيد، طارق سمير، جمال الدين محمد، رضا باباجاني، بيتا أمل بجائزة التصميم التيبوغرافي، وهي الفئة المستحدثة ضمن الجائزة.
سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان: نبارك لمملكة البحرين الشقيقة، قيادةً وشعباً، بمناسبة العيد الوطني، متمنّين لها دوام الخير والتقدم والازدهار. وأضاف سموه: تلتقي الإمارات والبحرين في مسيرةٍ واحدة يجمعها القرب والأخوّة والتاريخ المشترك
شهد صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي مساء أمس، الحفل الرسمي لإدراج "الفاية" على قائمة التراث العالمي لـ"اليونسكو". وقال سموه خلال كلمة ألقاها في الحفل: نقف هنا أمام صفحات حيّة من كتاب الإنسان، كتاب يُخبرنا عن الإنسان كيف عاش، وكيف واجه بيئته، وكيف حوّل التحديات إلى معرفة وصبر وبناء وحكمة، وكيف جعل من الخبرة أسلوباً لحياته، وكيف صنع من التجربة وعياً يتراكم جيلاً بعد جيل
شهدت إمارة الفجيرة منذ ساعات الليل المتأخرة هطول أمطار متوسطة بشكل متقطع، لتتحول مع ساعات الظهيرة إلى أمطار غزيرة غمرت معظم مناطق الإمارة، وسط أجواء شتوية باردة وانخفاض ملحوظ في درجات الحرارة. وتسببت الأمطار في جريان الأودية والشعاب في عدد من المناطق الجبلية
بتوجيهات صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، أعلنت دائرة البلديات والنقل افتتاح حديقة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، بمناسبة اليوم الوطني الرابع والخمسين لمملكة البحرين الشقيقة، واحتفاءً بالعلاقات الراسخة التي تربط البلدين الشقيقين.
معالي عبدالله آل حامد: بعض الأماكن لا تسكنها الآثار، بل تسكنها الحكمة، وحين يعترف بها العالم فإنه في الحقيقة يعترف بجذور الإنسان الأولى وباللحظة التي بدأ فيها وعيه بتشكيل العالم من حوله، وهكذا جاء إدراج اليونسكو للفاية اعترافاً بأن هذه الأرض لم تكن يوماً هامشاً في تاريخ الإنسان
سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان: نبارك لمملكة البحرين الشقيقة، قيادةً وشعباً، بمناسبة العيد الوطني، متمنّين لها دوام الخير والتقدم والازدهار. وأضاف سموه: تلتقي الإمارات والبحرين في مسيرةٍ واحدة يجمعها القرب والأخوّة والتاريخ المشترك
شهد صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي مساء أمس، الحفل الرسمي لإدراج "الفاية" على قائمة التراث العالمي لـ"اليونسكو". وقال سموه خلال كلمة ألقاها في الحفل: نقف هنا أمام صفحات حيّة من كتاب الإنسان، كتاب يُخبرنا عن الإنسان كيف عاش، وكيف واجه بيئته، وكيف حوّل التحديات إلى معرفة وصبر وبناء وحكمة، وكيف جعل من الخبرة أسلوباً لحياته، وكيف صنع من التجربة وعياً يتراكم جيلاً بعد جيل
شهدت إمارة الفجيرة منذ ساعات الليل المتأخرة هطول أمطار متوسطة بشكل متقطع، لتتحول مع ساعات الظهيرة إلى أمطار غزيرة غمرت معظم مناطق الإمارة، وسط أجواء شتوية باردة وانخفاض ملحوظ في درجات الحرارة. وتسببت الأمطار في جريان الأودية والشعاب في عدد من المناطق الجبلية
بتوجيهات صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، أعلنت دائرة البلديات والنقل افتتاح حديقة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، بمناسبة اليوم الوطني الرابع والخمسين لمملكة البحرين الشقيقة، واحتفاءً بالعلاقات الراسخة التي تربط البلدين الشقيقين.