أعلنت اللجنة المنظمة لمسيرة "لنحيا" الرياضية العالمية التي تنظمها جمعية أصدقاء مرضى السرطان المعنية برفع الوعي حول مرض سرطان وتوفير الدعم المادي والمعنوي للمصابين به.. عن فتح باب التسجيل في نسختها الثانية التي تتواصل على مدار 24 ساعة وتنطلق يومي 22 و23 من نوفمبر المقبل بهدف دعوة الأفراد والفرق من جميع أنحاء الدولة للمشاركة في فعاليات المسيرة وجمع التبرعات لدعم مرضى السرطان وأسرهم.
وتنطلق المسيرة التي تنظمها الجمعية بالتعاون مع الجمعية الأمريكية للسرطان في الجامعة الأمريكية في الشارقة ويتضمن برنامجها العديد من النشاطات والفعاليات التوعوية والترفيهية للمشاركين ولعائلاتهم إلى جانب فعاليات التخييم لخاصة بالمشاركين.
ويمكن للراغبين في أن يكونوا جزءا من هذه المبادرة الإنسانية النبيلة..
المشاركة من خلال التسجيل عبر ثلاثة طرق الأولى بتكوين فريق لا يقل عدد أفراده عن اثنين ويتولى قائده إدخال معلومات الفريق وأسماء أعضائه أو الانضمام إلى إحدى الفرق المشاركة حيث يقوم المتطوع بإدخال اسم الفريق الذي يرغب بالانضمام إليه وإضافة اسمه إلى قائمة أعضائه أو المشاركة في الفعالية بصورة فردية.
وتوفر الجمعية للراغبين في المشاركة والانضمام إلى المسيرة إمكانية التسجيل عبر الموقع الإلكتروني
وقال بدر الجعيدي مدير برنامج مسيرة "لنحيا" انه بعد النجاح الكبير الذي حققته النسخة الأولى من المسيرة لدعم مرضى السرطان والتي شارك فيها 2500 شخص من الأفراد والمؤسسات ندعو جميع أفراد المجتمع إلى الانضمام إلينا لنعمل يدا بيد نحو مكافحة السرطان وجمع التبرعات لدعم المرضى.
ويتضمن برنامج المسيرة جولات للفرق لمسافة 400 متر على مدى 24 ساعة حيث يتطلب تواجد عضو واحد من كل فريق على المسار في جميع الأوقات في إشارة رمزية إلى أن مرض السرطان لا ينام وأن كل شخص معرض للإصابة به وعيش معاناته وآلام علاجه اضافة الى الألم والمعاناة التي تلحق بأسر المرضى وذويهم.
وتعد مسيرة "لنحيا" التي شهدت انطلاقتها الأولى في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من أرض الشارقة عام 2017 من أبرز المبادرات المعنية برفع الوعي لدى أفراد المجتمع حول مرض السرطان على الصعيد الإقليمي والعالمي إلى جانب ترسيخ مفاهيم المسؤولية المجتمعية بين مختلف مكونات المجتمع الإماراتي بالإضافة إلى تعزيز أهمية وقيمة جمع التبرعات لتوفير العلاج للمرضى.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية
أعلنت وزارة المالية عن صدور قرار مجلس الوزراء رقم "153" لسنة 2025 بشأن تطبيق آلية الاحتساب العكسي على تجارة الخردة المعدنية بين المسجلين في الدولة لأغراض ضريبة القيمة المضافة، على أن يدخل حيّز التنفيذ اعتباراً من 14 يناير 2026، وذلك استناداً إلى أحكام المرسوم بقانون اتحادي رقم "8" لسنة 2017 وتعديلاته، وقرار مجلس الوزراء رقم "52" لسنة 2017 في شأن اللائحة التنفيذية لهذا المرسوم بقانون.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية