أعلن مصرف الإمارات العربية المتحدة المركزي بالتعاون مع دائرة التنمية السياحية في عجمان عن إصدار مسكوكات تذكارية من الفضة احتفاءً بمرور 30 عاما على افتتاح متحف عجمان
ويسعى الطرفان من خلال إصدار هذه المسكوكات التذكارية إلى إبراز الدور التاريخي الذي يقوم به صاحب السمو الشيخ حميد بن راشد النعيمي عضو المجلس الأعلى حاكم عجمان واهتمامه بالموروث التراثي والحفاظ عليه والعناية به، إضافةً إلى تسليط الضوء على تراث وحضارة دولة الإمارات، والدور الحيوي الذي يؤديه متحف عجمان الذي يعد كنزاً من الكنوز الإماراتية الثمينة لما فيه من مقتنيات تراثية تدل على التاريخ العريق للدولة.
وسيطرح المصرف المركزي 1000 مسكوكة من الفضة، زنة كلٍ منها 40 غراماً ..ويتضمن الوجه الأمامي للمسكوكة رسماً لصورة صاحب السمو الشيخ حميد بن راشد النعيمي، مع كتابة اسم سموه باللغتين العربية والإنجليزية، وتدوين تاريخ الإصدار بالعامين الميلادي 2021 والهجري 1443 .. أما الوجه الخلفي للمسكوكة، فيتضمن رسماً لصورة متحف عجمان مع كتابة اسم المتحف واسم مصرف الإمارات العربية المتحدة المركزي باللغتين العربية والإنجليزية.
وسيتم تسليم المسكوكات المطروحة كافة إلى دائرة التنمية السياحية في عجمان، وبالتالي فإنها لن تكون متاحة للبيع في المقر الرئيسي للمصرف المركزي وفروعه، علماً بأن منافذ البيع ستكون في منطقة الحي التراثي في عجمان.
وقال الشيخ عبدالعزيز بن حميد النعيمي، رئيس دائرة التنمية السياحية في عجمان، إن هذه العملات التذكارية جاءت تكريماً لصاحب السمو الشيخ حميد بن راشد النعيمي، ومبادراته الحريصة على العناية بالتراث الإماراتي، والتي امتدت لتشمل كل النواحي المتعلقة بالتراث سواء المعماري أو الشعبي أو الثقافي أو الأدبي.
يذكر أن متحف عجمان هو المتحف الرئيسي في الإمارة ويعود تاريخه إلى القرن الثامن عشر ..وقد كان مقراً للحاكم حتى عام 1970، ومن ثم تم تحويله لمقر الشرطة حتى عام 1979 قبل أن يصبح متحفاً في الأعوام اللاحقة.
بحضور صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، أعلنت مجموعة "شوبا العقارية" عن مساهمتها في مبادرة تحدي القراءة العربي بإنشاء وقف بقيمة 500 مليون درهم، من أجل تحقيق مستهدفاتها في ترسيخ القراءة والمطالعة والتحصيل العلمي والمعرفي كثقافة يومية في حياة الطلبة
تُدين الإمارات وعدد من الدول العربية والإسلامية والجامعة العربية ومنظمة التعاون الإسلامي، بأشد العبارات مصادقة الكنيست الإسرائيلي على مشروعَي قانونين يهدفان إلى فرض ما يسمى بـ "السيادة الإسرائيلية" على الضفة الغربية المحتلة وعلى المستوطنات الاستعمارية الإسرائيلية غير القانونية
أكّد صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي، أن الأسرة أساس المجتمع وركيزته الأولى والحاضنة لمنظومة القيم والمعزّز للهوية الوطنية وعماد قوة الدولة وتماسك نسيجها الاجتماعي. جاء ذلك خلال استقبال صاحب السمو حاكم رأس الخيمة، بحضور سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، اليوم معالي سناء بنت محمد سهيل، واطلع سموه على استراتيجية ومبادرات الوزارة المستقبلية الهادفة إلى ترسيخ مكانة الأسرة الإماراتية ودعمها
أعربت دولة الإمارات عن تضامنها مع جمهورية أوغندا الصديقة، جراء حادث السير الذي وقع بين حافلتين على الطريق السريع بين العاصمة كمبالا ومدينة جولو في شمال أوغندا، وأسفر عن مقتل وإصابة العشرات
استضافت وزارة الخارجية لدولة الإمارات أعمال خلوة العزم الثالثة لمجلس التنسيق السعودي - الإماراتي، التي عقدت على مدار يومي 22 و23 أكتوبر الجاري في ديوان عام الوزارة بأبوظبي، حيث ناقشت عدداً من المشاريع والمبادرات الاستراتيجية بين البلدين في المجالات ذات الاهتمام المشترك
بحضور صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، أعلنت مجموعة "شوبا العقارية" عن مساهمتها في مبادرة تحدي القراءة العربي بإنشاء وقف بقيمة 500 مليون درهم، من أجل تحقيق مستهدفاتها في ترسيخ القراءة والمطالعة والتحصيل العلمي والمعرفي كثقافة يومية في حياة الطلبة
تُدين الإمارات وعدد من الدول العربية والإسلامية والجامعة العربية ومنظمة التعاون الإسلامي، بأشد العبارات مصادقة الكنيست الإسرائيلي على مشروعَي قانونين يهدفان إلى فرض ما يسمى بـ "السيادة الإسرائيلية" على الضفة الغربية المحتلة وعلى المستوطنات الاستعمارية الإسرائيلية غير القانونية
أكّد صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي، أن الأسرة أساس المجتمع وركيزته الأولى والحاضنة لمنظومة القيم والمعزّز للهوية الوطنية وعماد قوة الدولة وتماسك نسيجها الاجتماعي. جاء ذلك خلال استقبال صاحب السمو حاكم رأس الخيمة، بحضور سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، اليوم معالي سناء بنت محمد سهيل، واطلع سموه على استراتيجية ومبادرات الوزارة المستقبلية الهادفة إلى ترسيخ مكانة الأسرة الإماراتية ودعمها
أعربت دولة الإمارات عن تضامنها مع جمهورية أوغندا الصديقة، جراء حادث السير الذي وقع بين حافلتين على الطريق السريع بين العاصمة كمبالا ومدينة جولو في شمال أوغندا، وأسفر عن مقتل وإصابة العشرات