أكد مركز الفلك الدولي أن معظم الدول الإسلامية ستتحرى هلال شهر رمضان يوم الإثنين 29 شعبان 1442هـ الموافق 12 أبريل المقبل حيث بدأ شهر شعبان يوم الإثنين 15 مارس الجاري في معظم الدول الإسلامية وذلك وفق بيانه اليوم
وقال المهندس محمد شوكت عودة مدير مركز الفلك الدولي.. من الدول التي ستتحرى هلال شهر رمضان في 29 شعبان "إندونيسيا وماليزيا وبروناي وإيران وسلطنة عمان والإمارات والسعودية والأردن وسوريا وليبيا والجزائر والمغرب وموريتانيا ومعظم الدول الإسلامية غير العربية في أفريقيا " في حين أن " العراق ومصر وتركيا وتونس " بدأت شهر شعبان يوم الأحد 14 مارس وعليه ستتحرى هلال شهر رمضان يوم الأحد 11 إبريل.
وأضاف : " أما بالنسبة للدول التي ستتحرى الهلال يوم الأحد فإن القمر سيغيب في ذلك اليوم قبل غروب الشمس وسيحدث الاقتران بعد غروب الشمس أي أن رؤية الهلال مستحيلة بعد غروب شمس يوم الأحد وعليه فإن هذه الدول ستكمل عدة شعبان ثلاثين يوما وستبدأ شهر رمضان المبارك يوم الثلاثاء 13 أبريل".
وذكر أنه بالنسبة للدول التي ستتحرى الهلال يوم الإثنين وهي غالبية دول العالم الإسلامي فإن رؤية الهلال يوم الإثنين غير ممكنة بالعين المجردة من أي مكان في العالم الإسلامي في حين أنها ممكنة باستخدام التلسكوب فقط وبصعوبة بالغة من أجزاء من السودان وليبيا والجزائر ومن المغرب وموريتانيا ورؤية الهلال يومها ممكنة بالعين المجردة بصعوبة في أجزاء من القارتين الأمريكيتين كما أن رؤية الهلال يومها باستخدام تقنية التصوير الفلكي ممكنة بصعوبة كبيرة.
وأشار إلى أن هناك إمكانية لرؤية الهلال من أجزاء من العالم الإسلامي يوم الإثنين فمن المتوقع أن يكون يوم الثلاثاء 13 أبريل بداية شهر رمضان المبارك في معظم الدول الإسلامية.
أما بالنسبة للدول التي تشترط الرؤية بالعين المجردة فقط أو الدول الواقعة في وسط وشرق العالم الإسلامي والتي لن تتمكن من رؤية الهلال يوم الإثنين حتى باستخدام التلسكوب فيتوقع أن يبدأ فيها شهر رمضان المبارك يوم الأربعاء 14 أبريل.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية
أعلنت وزارة المالية عن صدور قرار مجلس الوزراء رقم "153" لسنة 2025 بشأن تطبيق آلية الاحتساب العكسي على تجارة الخردة المعدنية بين المسجلين في الدولة لأغراض ضريبة القيمة المضافة، على أن يدخل حيّز التنفيذ اعتباراً من 14 يناير 2026، وذلك استناداً إلى أحكام المرسوم بقانون اتحادي رقم "8" لسنة 2017 وتعديلاته، وقرار مجلس الوزراء رقم "52" لسنة 2017 في شأن اللائحة التنفيذية لهذا المرسوم بقانون.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية