قام مرصد الختم الفلكي برصد النجم (TIC 67882412) بشكل يومي لمدة 3 أشهر وذلك ضمن البرامج الرصدية التي يجريها لدراسة مقدار تغير لمعان بعض النجوم، ويقع هذا النجم في مجموعة "أندروميدا" وهو نجم عملاق تبلغ درجة حرارة سطحه 4 آلاف درجة مئوية ويبعد عنا 3600 سنة ضوئية
قام مرصد الختم الفلكي في أبوظبي برصد النجم (TIC 67882412) بشكل يومي لمدة 3 أشهر، وذلك ضمن البرامج الرصدية التي يجريها المرصد لدراسة مقدار تغير لمعان بعض النجوم، ويقع هذا النجم في مجموعة "أندروميدا"، وهو نجم عملاق تبلغ درجة حرارة سطحه 4 آلاف درجة مئوية، ويبعد عنا 3600 سنة ضوئية.
وبعد أن قام مرصد الختم الفلكي بإجراء أرصاد ضوئية (Photometry) لهذا النجم لمدة 91 يوما، تمكن من تحديد مدة تغيره ومقدار التغير بشكل دقيق، حيث تبين بأن التغير في لمعان النجم هو تغير دوري تبلغ مدته 17.9 يوما، وخلال هذه الفترة يتذبذب لمعانه من القدر 11.14 إلى القدر 11.25، أي بتغير مقداره 0.11 قدر.
وبناء على هذه الأرصاد قام المرصد بالتواصل مع الجمعية الأمريكية لراصدي النجوم المتغيرة (AAVSO) وهي إحدى الجهات العالمية المسؤولة عن توثيق هذه الظواهر، وبناء على أرصاد مرصد الختم الفلكي تمت إضافة النجم إلى كتالوج النجوم المتغيرة والمسمى (The International Variable Star Index) ويرمز له اختصارا بالرمز (VSX)، وذكر فيه بأن مدة التغير ومقداره تم توثيقها بناء على أرصاد مرصد الختم الفلكي في أبوظبي.
ويبين الرسم الأول مقدار تغير لمعان النجم بمرور الأيام طيلة فترة رصده، ويبين الرسم الثاني المنحنى الدوري للنجم المتغير، وتبين الصورة الأولى النجم المتغير الذي تمت دراسته، وهو المبين بجانب الخطين الأصفرين، وعلى يسار الصورة بقعة كبيرة هي قلب مجرة "أندروميدا"، وتبين الصورة الثانية الصفحة الخاصة بالنجم في كتالوج (VSX). وقد شارك في تحديد النجوم المتغيرة وتحليل الأرصاد عضو مركز الفلك الدولي الدكتور أنس صوالحة.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية
أعلنت وزارة المالية عن صدور قرار مجلس الوزراء رقم "153" لسنة 2025 بشأن تطبيق آلية الاحتساب العكسي على تجارة الخردة المعدنية بين المسجلين في الدولة لأغراض ضريبة القيمة المضافة، على أن يدخل حيّز التنفيذ اعتباراً من 14 يناير 2026، وذلك استناداً إلى أحكام المرسوم بقانون اتحادي رقم "8" لسنة 2017 وتعديلاته، وقرار مجلس الوزراء رقم "52" لسنة 2017 في شأن اللائحة التنفيذية لهذا المرسوم بقانون.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية