
أكد سعادة محمد إبراهيم الحمادي العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمؤسسة الإمارات للطاقة النووية إن القمة العالمية للحكومات أصبحت واحدة من أهم المنصات الدولية التي ترسخ نهج الحوار والتعاون وتضع الأسس القوية للمستقبل المستدام من خلال البحث المعمق في القضايا الملحة
أكد سعادة محمد إبراهيم الحمادي العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمؤسسة الإمارات للطاقة النووية إن القمة العالمية للحكومات أصبحت واحدة من أهم المنصات الدولية التي ترسخ نهج الحوار والتعاون وتضع الأسس القوية للمستقبل المستدام من خلال البحث المعمق في القضايا الملحة.
وأكد الحمادي أنه من خلال الاستثمار طويل الأجل لتنويع محفظة الطاقة والحياد المناخي، ستكون الكهرباء الصديقة للبيئة من أهم الدعائم الجيوسياسية الرئيسية لدولة الإمارات في المستقبل والتي حققت إنجازات استثنائية في هذا المجال في ظل امتلاكها إمكانيات كبيرة تمكنها من مواصلة قيادة قطاع الطاقة من خلال الاستثمار بمحطات الطاقة النووية، وإنتاج وتصدير الهيدروجين الخالي من الانبعاثات الكربونية، والبحث والتطوير والابتكار، وتصدير الكهرباء الصديقة للبيئة لدول المنطقة، وهو ما يقود إلى ضمان أمن الطاقة، وقيادة الجهود الجماعية والشاملة لخفض البصمة الكربونية".