ناقش مجلس إدارة الهيئة الاتحادية للرقابة النووية خلال اجتماعه - في مقرها - الأداء خلال الربع الأول من هذا العام حسب الخطة التشغيلية المعتمدة فضلا عن استعراض العديد من الأنشطة المزمع تنفيذها هذا العام من أجل دعم مهمتها في الرقابة على القطاع النووي في دولة الإمارات.
واستمع أعضاء المجلس إلى المستجدات المتعلقة بطلب إصدار رخصة التشغيل للوحدتين الأولى والثانية لمحطة براكة للطاقة النووية في منطقة الظفرة فضلا عن عمليات التفتيش الخاصة بالمحطة لضمان الالتزام بمتطلبات الأمان والأمن والضمانات التي تتطلبها الهيئة.
يذكر أن الهيئة في المراحل الأخيرة في مراجعة طلب إصدار رخصة التشغيل والتي تعد من الأولويات المهمة لمجلس إدارة الهيئة لضمان التزامه بالمتطلبات الرقابية كافة.
وقدمت الهيئة تقريرها لأعضاء مجلس الإدارة حول إنجازات لجنة الوقاية من الإشعاع لعام 2018 لاستعراض جهود اللجنة في الوقاية من الإشعاع على مستوى الدولة حيث قد ناقشت العديد من المواضيع مثل المسح الصحي واستراتيجية الوقاية من الإشعاع في حالات الطوارئ وتعزيز قدرات الاستجابة الطبية فضلا عن التعاون مع المفوضية الدولية للوقاية من الإشعاع.
وينطوي تحت مظلة لجنة الوقاية من الإشعاع أربعة فرق عمل متخصصة تعمل من أجل استدامة جهود الوقاية من الإشعاعية وتشمل مجموعة العمل المعنية باستراتيجية المصادر المشعة اليتيمة ومجموعة أخرى معنية بالبرنامج الوطني للوقاية من الإشعاع في التطبيقات الطبية وأخرى معنية بالاستراتيجية الوطنية بالتعليم والتدريب في الوقاية من الإشعاع وأخيرا مجموعة معنية القياسات الإشعاعية في البيئة.
كما اطلع أعضاء مجلس الإدارة على خطة الهيئة للتعاون في عام 2019 التي تهدف إلى تعزيز علاقاتها الوطنية والدولية مع المنظمات والجهات الرقابية في دول مختلفة من أجل تبادل المعرفة في الأبحاث والدراسات وبناء القدرات الإماراتية المتخصصة إضافة إلى تعزيز التزامات الإمارات الدولية فيما يتعلق بضمان أمن وأمان وسلمية الأنشطة النووية.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية
أعلنت وزارة المالية عن صدور قرار مجلس الوزراء رقم "153" لسنة 2025 بشأن تطبيق آلية الاحتساب العكسي على تجارة الخردة المعدنية بين المسجلين في الدولة لأغراض ضريبة القيمة المضافة، على أن يدخل حيّز التنفيذ اعتباراً من 14 يناير 2026، وذلك استناداً إلى أحكام المرسوم بقانون اتحادي رقم "8" لسنة 2017 وتعديلاته، وقرار مجلس الوزراء رقم "52" لسنة 2017 في شأن اللائحة التنفيذية لهذا المرسوم بقانون.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية