أعلن مجلس إدارة مؤسسة "محمد بن راشد للإسكان"، برئاسة معالي محمد إبراهيم الشيباني، رئيس مجلس الإدارة، الانتهاء من دراسة 47 طلب إعفاء للمواطنين من سداد قروض الإسكان المتبقية عليهم بقيمة 17 مليوناً و721 ألف درهم.
وأكد سامي عبدالله قرقاش، المدير التنفيذي لمؤسسة محمد بن راشد للإسكان، أن المؤسسة تبذل قصارى جهدها في دراسة الطلبات المقدمة للمتعاملين للإعفاء من القروض وسرعة البت فيها، وذلك حسب الشروط المعتمدة من مجلس الإدارة، منوّهاً بأن اجمالي عدد الإعفاءات في العام 2019 بلغ 65 طلبا بقيمة 22 مليوناً و793 ألف درهم.
من جانبه، أكد محمد حميد المري، مساعد المدير التنفيذي لقطاع المالية والدعم المؤسسي، وقائد فريق دراسة طلبات الإعفاء من تسديد القروض الإسكانية بالمؤسسة، التزام المؤسسة بالمعايير التي حددها مجلس الإدارة في دراسة الطلبات الممثلة في عدة معايير أهمها، وفاة صاحب القرض أو عجزه الصحي أو بلوغه 60 سنة من العمر مع انخفاض الدخل الشهري عن 15 ألف درهم، بالإضافة الى وجود التزامات مالية عالية لأغراض مقبولة حسب تقدير أعضاء اللجنة، وعدم وجود أملاك تزيد عن المبلغ المتبقي من قرض المؤسسة، كذلك الالتزام بسداد ما لا يقل عن 50% من قيمة القرض.
وأفاد المرّي بأنه ليس من الضروري للحصول على الإعفاء أن يكون المتقدم متقاعداً أو لديه عجز صحي، بل مجموع النسب ومعايير التقييم هي التي تحدد النتيجة، موضحاً الحالات التي تعرض على اللجنة وتقبل دراستها وتشمل: وفاة المستفيد وعدم قدرة الورثة على تسديد بقية أقساط القرض، إصابة المستفيد بعجز صحي /كلي أو جزئي/ أدى إلى انخفاض دخله، أو تعرض المستفيد لظروف ملحة أثرت في قدرته على سداد أقساط القرض، مثل وقف أو انخفاض الدخل الشهري وأي ظروف أخرى تقدرها اللجنة.
ولفت المري إلى أنه في حال رفض الطلب يحق للمستفيد أو ورثته أن يتقدموا بطلب جديد بعد مضي ستة أشهر من تاريخ صدور قرار اللجنة على طلبهم السابق في حال وجود أسباب استجدت على الطلب، مؤكداً أن الهدف الاستراتيجي للمؤسسة هو تحقيق الاستقرار السكني للأسرة المواطنة، وتوفير الحياة الكريمة للمواطنين، عبر تقديم خدمات متميزة.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية
أعلنت وزارة المالية عن صدور قرار مجلس الوزراء رقم "153" لسنة 2025 بشأن تطبيق آلية الاحتساب العكسي على تجارة الخردة المعدنية بين المسجلين في الدولة لأغراض ضريبة القيمة المضافة، على أن يدخل حيّز التنفيذ اعتباراً من 14 يناير 2026، وذلك استناداً إلى أحكام المرسوم بقانون اتحادي رقم "8" لسنة 2017 وتعديلاته، وقرار مجلس الوزراء رقم "52" لسنة 2017 في شأن اللائحة التنفيذية لهذا المرسوم بقانون.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية