نظمت مؤسسة أبوظبي للفنون بالتعاون مع مؤسسة السويدي أمس ملتقى فنيا أدبيا افتراضيا تحت عنوان "معاً... من أجل التعليم والتنمية والسلام" لتوحيد الرؤى الهادفة إلى ضمان أحقية التعليم للجميع واحتفاءً بيوم التعليم الدولي.
شارك في الملتقى نخبة من الأدباء والروائيين والنقاد المميزين وهم الروائي حارب الظاهري، والنحات معتصم الكبيسي، والفنانة التشكيلية خلود الجابري، والشاعرة هنادي المنصوري والناقدة الأدبية مريم الهاشمي.
وقال الدكتور حامد بن محمد خليفة السويدي مؤسس ورئيس مجلس أمناء مؤسسة أبوظبي للفنون: "سيراً على خطى المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه" الذي قال "إن تعليم الناس وتثقيفهم في حد ذاته ثروة كبيرة نعتز بها فالعلم ثروة ونحن نبني المستقبل على أساس علمي" فإنه لا بد من تضافر الجهود لتعزيز إتاحة فرص التعلم مدى الحياة للجميع من أجل إحداث نهضة حضارية واعية لواقع الأمة وتطورات مسيرتها، قائمة على التنمية المستدامة والسلام ليتسنى لنا الوصول إلى مجتمع المعرفة.
وتناول المشاركون في الملتقى قضايا حيوية مختلفة شملت أبعادا فنية ثقافية وتعليمية لها انعكاس ايجابي لتحقيق تنمية ثقافية شاملة تساهم في رفع المستوى المعرفي والثقافي لأجيال قادرة على الابداع والابتكار، وتوجيه جهود الباحثين نحو اعتبار التعليم من أهم الموارد المتجددة لتحقيق المساواة وكسر دائرة الفقر في مجتمعاتنا هذا بالإضافة إلى مداخلات أثرت الحوار من الدكتورة منى العامري مدير البرامج الاثرائية في دائرة التعليم والمعرفة ومن الدكتور جمال مقابلة أستاذ قسم اللغة العربية في جامعة الامارات العربية المتحدة.
وقالت سامية بدر مدير الشراكات الاستراتيجية والإعلام في مؤسسة أبوظبي للفنون: "نشارك العالم الاحتفال بـ"يوم التعليم الدولي" تأكيداً على أهمية العلم والمعرفة والثقافة في بناء مجتمعات مرنة ومستدامة، وعلى أن المعلمين يضطلعون بدور محوري في العملية التعليمية وهم اللبنة الأساسية في البناء الاجتماعي والفكري لأجيال المستقبل".
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية
أعلنت وزارة المالية عن صدور قرار مجلس الوزراء رقم "153" لسنة 2025 بشأن تطبيق آلية الاحتساب العكسي على تجارة الخردة المعدنية بين المسجلين في الدولة لأغراض ضريبة القيمة المضافة، على أن يدخل حيّز التنفيذ اعتباراً من 14 يناير 2026، وذلك استناداً إلى أحكام المرسوم بقانون اتحادي رقم "8" لسنة 2017 وتعديلاته، وقرار مجلس الوزراء رقم "52" لسنة 2017 في شأن اللائحة التنفيذية لهذا المرسوم بقانون.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية