شهدت سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم حفل تخريج دفعة جديدة من طلبة برنامج "القيادة التنفيذية - ماجستير" قانون الأعمال الدولي في "جامعة باريس الثانية بانثيون أساس" أحد أهم تخصصات الجامعة التي تعد من أعرق الجامعات على مستوى العالم، وجاء الحفل ضمن القمة العالمية للحكومات
شهدت سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي "دبي للثقافة"، حفل تخريج دفعة جديدة من طلبة برنامج القيادة التنفيذية - ماجستير قانون الأعمال الدولي في "جامعة باريس الثانية بانثيون أساس"، وهو أحد أهم تخصصات الجامعة التي تعد من أعرق الجامعات على مستوى العالم.
وجاء حفل التخريج ضمن فعاليات القمة العالمية للحكومات 2025، التي استمرت على مدار ثلاثة أيام في دبي، واختتمت أعمالها أمس.
وهنأت سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، الخريجين بعد حصولهم على هذه الدرجة العلمية المرموقة، معتبرة أن ما حققوه من نجاح هو ثمرة لاجتهادهم ومثابرتهم ورغبتهم في التميز، والارتقاء بتحصيلهم الأكاديمي بما يساهم في تطوير مسيرتهم العلمية والمهنية.
وأكدت سموها أن الكوادر المؤهلة هم الضمانة الحقيقية لترسيخ المنجز التنموي والحضاري لدولة الإمارات، معربة عن ثقتها بأن هذه النخبة من الخريجين سيكون لهم إسهام مؤثر في تطوير عمل المؤسسات والقطاعات الحيوية في الدولة.
ويهدف برنامج الماجستير إلى تأهيل القادة التنفيذيين والخبراء، لتولي عمليات كبيرة مثل، الاستحواذ ومعاملات السوق وعمليات الدمج العالمية والتمويل المعقد وإعادة الهيكلة وشراء حصص الشركات بالكامل والهندسة المالية والمشاريع الصناعية، علاوة على التفكير الإستراتيجي لمواجهة التطورات المستقبلية المعقدة.
كما يساهم البرنامج في مواجهة التحديات القانونية وإيجاد الحلول المناسبة لها وفق أفضل الممارسات القانونية العالمية، إذ يؤهل المنتسبين إليه لخوض تجارب عملية وورش عمل تخصصية مع خبراء ومسؤولين في المجال القانوني والعلاقات الدولية.
وتعتبر "جامعة باريس الثانية - بانثيون أساس" من الجامعات والمؤسسات العلمية العريقة التي تتمتع بسمعتها المميزة عالمياً، إذ يعود تاريخ تأسيسها إلى القرن الثالث عشر، فهي أقدم جامعة فرنسية ومؤسسة بحثية متخصصة في مجال دراسة القانون والاقتصاد، ولم يقتصر تميزها هذا على المكانة التاريخية فحسب بل على مساقاتها الأكاديمية المرموقة التي أهلتها لتكون أفضل كلية قانون في فرنسا.
افتتحت عملية الفارس الشهم 3 مركز الإمارات الطبي في مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة، في خطوة إنسانية تهدف إلى تعزيز القطاع الصحي، ودعم المنظومة الصحية وتوفير خدمات علاجية عاجلة تُساهم في تحسين مستوى الرعاية الطبية في القطاع.
بحث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" وفخامة نيكوس خريستودوليدس رئيس جمهورية قبرص اليوم مختلف جوانب التعاون والعمل المشترك بين البلدين وفرص تعزيزهما خاصة في المجالات الاقتصادية والتنموية بما يخدم مصالحهما المشتركة، وذلك في إطار الشراكة الإستراتيجية الشاملة التي تجمع البلدين.
تصادف اليوم ذكرى مرور عامين على "اتفاق الإمارات" التاريخي في ختام مؤتمر الأطراف COP28 الذي شكل محطة فارقة في جهود العمل المناخي العالمي المشترك وبفضل الرؤية الاستشرافية للقيادة في الإمارات ودعمها اللامحدود، لا يزال اتفاق الإمارات التاريخي يمثل خريطة الطريق للعمل المناخي الفعال
سمو الشيخ حمدان بن محمد: نبارك لابن الإمارات محمد بن سليم.. نثق بقدرات محمد بن سليم، وبجميع أبناء الإمارات الذين يتقلدون مناصب عالمية مرموقة، فحضورهم في مواقع التأثير العالمي، امتداد طبيعي لرؤية قيادة رشيدة ودولة ملهمة تؤمن بالريادة والتطوير والتعاون الدولي وصناعة الفرص للمستقبل
استقبل سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، معالي ماركو دجوريتش، وبحثا مسارات التعاون الثنائي في مختلف القطاعات، في إطار الشراكة الاستراتيجية الشاملة والشراكة الاقتصادية الشاملة بين الإمارات وجمهورية صربيا، كما بحثا خلال اللقاء مجمل التطورات الإقليمية والدولية الراهنة. ووقع سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، ومعالي ماركو دجوريتش، مذكرة تفاهم بشأن المشاورات السياسية بين البلدين
افتتحت عملية الفارس الشهم 3 مركز الإمارات الطبي في مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة، في خطوة إنسانية تهدف إلى تعزيز القطاع الصحي، ودعم المنظومة الصحية وتوفير خدمات علاجية عاجلة تُساهم في تحسين مستوى الرعاية الطبية في القطاع.
بحث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" وفخامة نيكوس خريستودوليدس رئيس جمهورية قبرص اليوم مختلف جوانب التعاون والعمل المشترك بين البلدين وفرص تعزيزهما خاصة في المجالات الاقتصادية والتنموية بما يخدم مصالحهما المشتركة، وذلك في إطار الشراكة الإستراتيجية الشاملة التي تجمع البلدين.
تصادف اليوم ذكرى مرور عامين على "اتفاق الإمارات" التاريخي في ختام مؤتمر الأطراف COP28 الذي شكل محطة فارقة في جهود العمل المناخي العالمي المشترك وبفضل الرؤية الاستشرافية للقيادة في الإمارات ودعمها اللامحدود، لا يزال اتفاق الإمارات التاريخي يمثل خريطة الطريق للعمل المناخي الفعال
سمو الشيخ حمدان بن محمد: نبارك لابن الإمارات محمد بن سليم.. نثق بقدرات محمد بن سليم، وبجميع أبناء الإمارات الذين يتقلدون مناصب عالمية مرموقة، فحضورهم في مواقع التأثير العالمي، امتداد طبيعي لرؤية قيادة رشيدة ودولة ملهمة تؤمن بالريادة والتطوير والتعاون الدولي وصناعة الفرص للمستقبل