أعلنت طيران الإمارات اليوم الجمعة، أنها سوف توفر خدمات ركاب منتظمة من سبع مدن أخرى خلال شهر يوليو المقبل.
وذكرت الناقلة في بيان أن المدن الجديدة التي ستنضم إلى شبكة الناقلة هي: الخرطوم (3 يوليو)، عمّان (5 يوليو)، أوساكا (7 يوليو)، ناريتا (8 يوليو)، أثينا (15 يوليو)، لارنكا (15 يوليو)، وروما (15 يوليو).
وأضافت أنه بذلك سيرتفع عدد المحطات التي ستخدمها طيران الإمارات إلى 48، لتوفر مزيداً من الخيارات أمام عملائها، ومواصلة سفرهم براحة وأمان عبر دبي، مع اتخاذ جميع الاجراءات الاحترازية المكثفة لضمان صحة وسلامة المسافرين والعاملين.
وسوف يتمكن عملاء طيران الإمارات الآن من السفر إلى دبي بعد الإعلان مؤخراً عن فتح أبواب المدينة أمام رجال الأعمال والسياح اعتباراً من 7 يوليو، وتطبيق بروتوكولات جديدة للسفر الجوي تسهل سفر مواطني دولة الإمارات والمقيمين والسياح مع الحفاظ على صحة وسلامة الزوار والمجتمعات.
والحجوزات متاحة أمام العملاء للسفر بين وجهات في الشرق الأوسط ومنطقة حوض المحيط الهادئ الآسيوية وأفريقيا وأوروبا والأميركتين عبر دبي، إذا كانوا يلبون متطلبات السفر ودخول حدود الدولة التي يسافرون إليها، ويمكن الحجز عبر الإنترنت على الموقع الشبكي أو عن طريق وكلاء السفر.
الصحة والسلامة أولاً
تطبق طيران الإمارات سلسلة من الإجراءات والتدابير الاحترازية الشاملة في كل مرحلة من مراحل الرحلة، سواءً على الأرض أم في الأجواء، وذلك لضمان سلامة وصحة عملائها وموظفيها.
وتشمل هذه الإجراءات توزيع حقيبة أدوات وقاية مجاناً على الركاب تحتوي على كمامات وقفازات ومعقّم لليدين ومناديل مضادة للجراثيم.
قيود السفر
تذكّر طيران الإمارات عملاءها أن القيود التي تفرضها غالبية دول العالم على السفر لا تزال سارية المفعول، وأنها ستقبل المسافرين على رحلاتها إذا كانوا يلبّون شروط الدخول إلى الدولة التي يتوجهون إليها.
وينبغي على زوار دبي حيازة بوليصة تأمين صحي دولية تغطي الأمراض طوال إقامتهم في دبي، بما فيها "كوفيد-19".
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية
أعلنت وزارة المالية عن صدور قرار مجلس الوزراء رقم "153" لسنة 2025 بشأن تطبيق آلية الاحتساب العكسي على تجارة الخردة المعدنية بين المسجلين في الدولة لأغراض ضريبة القيمة المضافة، على أن يدخل حيّز التنفيذ اعتباراً من 14 يناير 2026، وذلك استناداً إلى أحكام المرسوم بقانون اتحادي رقم "8" لسنة 2017 وتعديلاته، وقرار مجلس الوزراء رقم "52" لسنة 2017 في شأن اللائحة التنفيذية لهذا المرسوم بقانون.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية