أصدرت هيئة الطرق والمواصلات في دبي دليلا شاملا "دليل نشاط إدارة طلبات النقل والتوصيل" بهدف تنظيم إدارة طلبات النقل والتوصيل في إمارة دبي حيث يشهد هذا القطاع نموا مضطردا بفضل الطلب المتزايد على هذه الخدمات من قِبَلِ شريحةٍ واسعةٍ من المجتمع منذ العام 2020 وحتى الآن.
صدر الدليل تماشيا مع الغايات والأهداف الاستراتيجية للهيئة وبالتعاون المشترك والتنسيق مع شرطة دبي وبلدية دبي ، ويوضح الدليل إجراءات نشاط خدمات تنظيم وتوصيل الطلبات ويشمل جميع المنشآت التجارية والشركات التي تقدم خدمات توصيل الطلبات للمتعاملين مثل توصيل الوجبات الغذائية والمواد والأجهزة وغيرها من العمليات المشابهة حيث يلعب هذا القطاع دورا محوريا في دعم عجلة التنمية الاقتصادية ويُسهِمُ بشكل فاعل في رفع مستوى الخدمات المقدمة وتحقيق معايير الصحة والسلامة والاستدامة البيئية.
وتتلخص أهداف إصدار هذا الدليل الذي صدر مؤخرا بوضع منهجية تنّظم نشاط خدمات تنظيم وتوصيل الطلبات في إمارة دبي وتوضيح الاجراءات وضوابط وأحكام النشاط المذكور وتوضيح رحلة المتعامل من خلال إجراءات عمل واضحة وموثقة.
ويشمل الدليل أربعة محاور هي: المحور الأول ويضم تعميم اشتراطات السلامة على شركات التوصيل بالدراجات ،المحور الثاني وضم تدريب السائقين على المادة التدريبية من خلال المعاهد ،المحور الثالث يضم الرقابة والتوعية الميدانية ، و يضم المحور الرابع تنظيم شركات المنصات والتطبيقات الذكية لإدارة طلبات التوصيل.
كما يضم الدليل عددا من الاشتراطات المهمة التي يتوجّب على شركات التوصيل وسائقي الدراجات النارية العاملين لديها الالتزام الصارم بها لضمان سلامتهم وسلامة مستخدمي الطريق بالإضافة إلى سلامة المواد الغذائية والمواد الأخرى المطلوب توصيلها إلى المتعاملين من مختلف شرائح المجتمع وهذه الاشتراطات هي: اشتراطات السلامة المرورية لسائقي الدراجات النارية واشتراطات المركبة / الدراجة النارية ومتطلبات السلامة الغذائية عند توصيل الطلبات وإرشادات توعوية من هيئة الطرق والمواصلات واشتراطات زي سائقي الدراجات النارية لتوصيل الطلبات.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية
أعلنت وزارة المالية عن صدور قرار مجلس الوزراء رقم "153" لسنة 2025 بشأن تطبيق آلية الاحتساب العكسي على تجارة الخردة المعدنية بين المسجلين في الدولة لأغراض ضريبة القيمة المضافة، على أن يدخل حيّز التنفيذ اعتباراً من 14 يناير 2026، وذلك استناداً إلى أحكام المرسوم بقانون اتحادي رقم "8" لسنة 2017 وتعديلاته، وقرار مجلس الوزراء رقم "52" لسنة 2017 في شأن اللائحة التنفيذية لهذا المرسوم بقانون.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية