احتفلت شرطة أبوظبي بيوم الطفل الإماراتي وثمنت المبادرة الكريمة لسمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية بتخصيص يوما للطفل الإماراتي في 15 مارس من كل عام.
وقالت إن مبادرة سموها تجسد حرصها على الاهتمام بالطفل ورعايته في بيئة صحية آمنة تعزز من تطوير قدراته ومهاراته لمستقبل واعد ومشرق في المسيرة التطويرية التي تشهدها الإمارات.
وأكدت توفير الرعاية والحماية للأطفال ودعم جهود الدولة في التشريعات التي تضمن حقوق هذه الفئة، معتبرة احتفال الدولة بيوم الطفل الإماراتي خطوة إيجابية، تعزز تبني المبادرات التي تتوافق مع رؤية الحكومة في تربية وتنشئة أجيال المستقبل.
واعتبر مكتب شؤون حقوق الانسان في قطاع شؤون القيادة احتفال الدولة بيوم الطفل الإماراتي خطوة إيجابية تعزز المبادرات التي تتوافق مع رؤية الحكومة في تربية وتنشئة اجيال المستقبل .. وتطرق الى انضمام دولة الإمارات العربية المتحدة إلى اتفاقية حقوق الطفل في سنة 1997 التي اعتمدتها الجمعية العامة للأمم المتحدة في 20 نوفمبر 1989، والتزم الدولة بالاتفاقية حيث قامت بإصدار العديد من التشريعات الخاصة بحماية الطفل وضمان حقوقه. وفِي 15مارس 2016 تم اصدار قانون لحماية حقوق الطفل/القانون الاتحادي رقم /3/ لسنة 2016/ ،و شكل القانون خطوة كبيرة في منظومة التشريعات الاجتماعية التي تحمي الاطفال .
ونفذت إدارة مراكز الدعم الاجتماعي بقطاع أمن المجتمع ،مختلف الأنشطة والفعاليات في مراكزها الثلاثه ،بأبوظبي، العين، والظفرة، للإحتفال بيوم الطفل الإمارتى وتقديم الدعم المعنوي والإجتماعي بالتنسيق مع الشركاء الاستراتيجيين .
واكد العميد على سالم البادي مدير إدارة مراكز الدعم الاجتماعي أن تحديد يوم للطفل الإماراتي لفته استثنائية باعتباره حاضر اليوم و سواعد الأوطان وحماتها ومستقبلها، ..مضيفا ان شرطة أبوظبي تعمل على توفير المناخ المناسب للطفل من خلال تنفيذ دستور وقوانين الأحداث والدعم الاجتماعي الى جانب دورهم لرؤية المحضون وغيرها من القوانين لمصلحة الطفل.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية
أعلنت وزارة المالية عن صدور قرار مجلس الوزراء رقم "153" لسنة 2025 بشأن تطبيق آلية الاحتساب العكسي على تجارة الخردة المعدنية بين المسجلين في الدولة لأغراض ضريبة القيمة المضافة، على أن يدخل حيّز التنفيذ اعتباراً من 14 يناير 2026، وذلك استناداً إلى أحكام المرسوم بقانون اتحادي رقم "8" لسنة 2017 وتعديلاته، وقرار مجلس الوزراء رقم "52" لسنة 2017 في شأن اللائحة التنفيذية لهذا المرسوم بقانون.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية