شهد صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة يوم أمس - ضمن زيارة سموه لفعاليات الدورة 48 لمعرض لندن للكتاب - الإعلان عن برنامج أنشطة وفعاليات الاحتفاء بحصول الشارقة على لقب "العاصمة العالمية للكتاب 2019"، الذي منحتها لها منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو"، كأول مدينة خليجية تحمل اللقب، والثالثة عربيا والتاسعة عشرة عالميا.
جاء الإعلان بحضور الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي رئيس اللجنة الاستشارية للشارقة عاصمة عالمية للكتاب، حيث تم الكشف عن فعاليات اللقب .. إذ تشهد الإمارة احتفالات ضخمة في جميع مناطقها ومدنها بدءا من 23 أبريل المقبل وتتواصل على مدار عام كامل بمشاركة جميع فئات المجتمع من مقيمين وزوار.
واطلع صاحب السمو حاكم الشارقة على المحاور الستة التي حددت فعاليات اللقب، وهي: مجتمع واحد وتعزيز ثقافة القراءة وإحياء التراث والأطفال والشباب والتوعية المجتمعية وصناعة النشر .. إذ تسعى الإمارة إلى تعزيز ثقافة القراءة وغرس قيم الانتماء للمعرفة والكتاب وجعل المطالعة فعلا يوميا سائدا لدى جميع فئات المجتمع لا سيما الأطفال والشباب.
كما تعمل الشارقة من خلال المحاور الستة إلى إضافة دعم النشر والناشرين بمجموعة من الخيارات الواعدة، والتأكيد على الاهتمام بإحياء التراث باعتباره خزانة المعرفة والثروة الحقيقة للشعوب التي من خلالها سيتم نقل الروايات العربية والإماراتية وفتح الباب على جمالياتها السردية والمعرفية للأجيال الجديدة من خلال الفعاليات التي تنظمها على مدار العام.
يذكر أن الشارقة " العاصمة العالمية للكتاب " قد شاركت بمنصة تفاعلية للترويج عن إحدى فعاليات سنة اللقب وهي مكتبات شاطئية في شواطئ الشارقة، كما تهدف هذه الفعالية للترويج عن القراءة لكل فئات المجتمع، وستقام الفعالية بمشاركة وتنظيم من جهات ومؤسسات بالشارقة وهي هيئة الشارقة للاستثمار والتطوير "شروق" وبلدية مدينة الشارقة ونادي سيدات الشارقة وثقافة بلا حدود.
منح صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، سعادة مارتينا سترونغ، سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية لدى الدولة، وسام زايد الثاني من الطبقة الأولى، تقديراً للجهود التي بذلتها خلال فترة عملها في الدولة، وما أسهمت به في تطوير وتعزيز العلاقات الاستراتيجية بين البلدين في مختلف المجالات.
أعلن مركز إدارة الطوارئ والأزمات والكوارث لإمارة أبوظبي عن تفعيل مركز التنسيق والمتابعة في منطقة العين ضمن جهود المركز الرامية إلى تعزيز جاهزية الإمارة لأي حدث طارئ، ورفع مستوى التنسيق والتعاون مع الشركاء الإستراتيجيين والجهات المختلفة.
وجه سموّ الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، رئيس مجلس إدارة شركة قطارات الاتحاد رسالة إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله” بمناسبة تفقد سموه قطار الاتحاد عبر رحلته المتجهة من إمارة دبي إلى إمارة الفجيرة وذلك في إطار حرصه على متابعة المشاريع التطويرية الرئيسية التي يتم تنفيذها في سياق خطط التطوير الشاملة للبنية التحتية التي تخدم مختلف مناطق الدولة، والوقوف على مدى التقدم المتحقق في تنفيذها بما يواكب المستهدفات الإستراتيجية للدولة للمرحلة المقبلة.
تمكن فريق مركز مكافحة الاحتيال بالإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية في شرطة دبي من إلقاء القبض على مُحتالين تورطا في شراء واستئجار حسابات بنكية ومحافظ إلكترونية بأسماء أفراد آخرين، بهدف استخدامها في تنفيذ وتحويل الأموال الناتجة عن عمليات احتيال إلكتروني، وذلك بعد عمليات رصد وتحقيق دقيقة.
منح صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، سعادة مارتينا سترونغ، سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية لدى الدولة، وسام زايد الثاني من الطبقة الأولى، تقديراً للجهود التي بذلتها خلال فترة عملها في الدولة، وما أسهمت به في تطوير وتعزيز العلاقات الاستراتيجية بين البلدين في مختلف المجالات.
أعلن مركز إدارة الطوارئ والأزمات والكوارث لإمارة أبوظبي عن تفعيل مركز التنسيق والمتابعة في منطقة العين ضمن جهود المركز الرامية إلى تعزيز جاهزية الإمارة لأي حدث طارئ، ورفع مستوى التنسيق والتعاون مع الشركاء الإستراتيجيين والجهات المختلفة.
وجه سموّ الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، رئيس مجلس إدارة شركة قطارات الاتحاد رسالة إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله” بمناسبة تفقد سموه قطار الاتحاد عبر رحلته المتجهة من إمارة دبي إلى إمارة الفجيرة وذلك في إطار حرصه على متابعة المشاريع التطويرية الرئيسية التي يتم تنفيذها في سياق خطط التطوير الشاملة للبنية التحتية التي تخدم مختلف مناطق الدولة، والوقوف على مدى التقدم المتحقق في تنفيذها بما يواكب المستهدفات الإستراتيجية للدولة للمرحلة المقبلة.