التقى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله الوزراء والوفود المشاركين في الاجتماعات الوزارية التمهيدية لمؤتمر "كوب 28" وتبادل معهم الأحاديث بشأن أهمية اجتماعاتهم في تنسيق الجهود لتحقيق أهداف المؤتمر للخروج بنتائج وحلول تلبي الطموحات
التقى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" أمس الوزراء والوفود المشاركين في الاجتماعات الوزارية التمهيدية لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ " كوب 28".
ورحب سموه ـ خلال اللقاء الذي جرى في قصر الحصن ـ بضيوف الدولة.. وتبادل معهم الأحاديث بشأن أهمية اجتماعاتهم في تنسيق الجهود لتحقيق أهداف مؤتمر "كوب 28 " للخروج بنتائج وحلول تلبي الطموحات وتسهم في إحداث نقلة نوعية في مسار العمل المناخي بجانب تسريع العمل والتعاون للوصول إلى الأهداف المنشودة في هذا الشأن.
وأكد سموه حرص دولة الإمارات على توفير كل مقومات النجاح للمؤتمر، وتتطلع إلى العمل مع مختلف دول العالم من أجل تعزيز العمل الجماعي الدولي في مواجهة تحديات المناخ وخلق مستقبل أفضل للأجيال المقبلة.
من جانبهم أعرب المشاركون عن شكرهم لاستضافة دولة الإمارات هذه الاجتماعات التمهيدية لما لها من أهمية في تحقيق نتائج أكثر طموحاً واتباع نهج شامل تجاه التعامل مع تغير المناخ يركز على جميع الأبعاد.
وتعد الاجتماعات الوزارية التمهيدية لقاءً تحضيرياً للوزراء والمبعوثين استعداداً لمؤتمر"كوب 28" وقد شهدت الاجتماعات حضوراً قياسياً بلغ أكثر من 100 وفد و70 وزيراً من جميع أنحاء العالم بما يفوق ضعف العدد المعتاد للمشاركين في هذه الاجتماعات السنوية.
حضر اللقاء ..سمو الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية وسمو الشيخ حمدان بن محمد بن زايد آل نهيان ومعالي الشيخ محمد بن حمد بن طحنون آل نهيان مستشار الشؤون الخاصة في ديوان الرئاسة ومعالي الدكتور سلطان بن أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، رئيس مؤتمر الأطراف COP28 وعدد من الوزراء وكبار المسؤولين.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية
أعلنت وزارة المالية عن صدور قرار مجلس الوزراء رقم "153" لسنة 2025 بشأن تطبيق آلية الاحتساب العكسي على تجارة الخردة المعدنية بين المسجلين في الدولة لأغراض ضريبة القيمة المضافة، على أن يدخل حيّز التنفيذ اعتباراً من 14 يناير 2026، وذلك استناداً إلى أحكام المرسوم بقانون اتحادي رقم "8" لسنة 2017 وتعديلاته، وقرار مجلس الوزراء رقم "52" لسنة 2017 في شأن اللائحة التنفيذية لهذا المرسوم بقانون.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية