في إطار توجيهات القيادة الرشيدة بحشد كافة الإمكانات الممكنة لمواجهة فيروس كورونا المستجد /كوفيد-19/ والحد من انتشاره، وتوفير أرفع مستويات العناية للحالات التي تأكدت إصابتها بالفيروس وكذلك الحالات المشتبه في إصابتها، تقوم حكومة دبي حالياً بإعداد مستشفى ميداني كبير تأهباً لأية تطورات غير منتظرة واستعداداً لسائر السيناريوهات المحتملة، تأكيداً على قدرة الإمارة على التعامل مع كافة المواقف ذات الصلة وضمن شتى الظروف.
واستفادت حكومة دبي من بنيتها التحتية عالمية المستوى في إعداد المستشفى، الذي تقرر إقامته في صالات مركز دبي التجاري العالمي، بمساحتها الضخمة وللانتفاع بما يتمتع به المركز من إمكانات يمكنها دعم الاحتياجات اللوجيستية للمستشفى، في حين ستتولى هيئة الصحة بدبي توفير التجهيزات الطبية والكادر الطبي من أطباء وأطقم تمريض وكوادر فنية مساعدة، تأكيداً على جاهزية المستشفى للعمل فور الحاجة إليه، وذلك من خلال مظلة موحدة تضم هيئة الصحة بدبي، و"مركز التحكم والسيطرة لمكافحة فيروس كورونا"، واللجنة العليا لإدارة الأزمات والكوارث في دبي.
وأوضح معالي حميد محمد القطامي، المدير العام لهيئة الصحة في دبي أن المستشفى الذي يجري تجهيزه في قاعات مركز دبي التجاري العالمي، يمكن رفع طاقته الاستيعابية الكلية إلى 3030 سريرا، بينما أكد معاليه توفر الكوادر الطبية وأطقم التمريض المدربة على أرفع مستوى لتشغيل المستشفى الذي يأتي ليدعم الطاقة الاستيعابية الكلية للمنظومة الصحية في الإمارة والتي تتشكل من القطاعين الحكومي والخاص، من ناحية عدد الأسرة والحالات التي يمكن استقبالها إذا ما اقتضى الأمر ذلك، مشيرا أن أن الوضع حالياً لا يحتاج إلى زيادة الطاقة الاستيعابية.
من جهته، نوَّه الدكتور عامر أحمد شريف، مدير جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية ورئيس مركز التحكم والسيطرة لمكافحة فيروس كورونا أن المستشفى الميداني يأتي إضافة مهمة من شأنها تعزيز الثقة في قدرة منظومة دبي الصحية على مواجهة كافة المستجدات والتداعيات ربما غير المنظورة على المدى القريب، إلا أن نهج دبي في تمام الاستعداد لمختلف الاحتمالات وعدم ترك أي فرصة للاحتمالات، كان السبب الرئيس في تجهيز هذا المستشفى الميداني.
منح صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، سعادة مارتينا سترونغ، سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية لدى الدولة، وسام زايد الثاني من الطبقة الأولى، تقديراً للجهود التي بذلتها خلال فترة عملها في الدولة، وما أسهمت به في تطوير وتعزيز العلاقات الاستراتيجية بين البلدين في مختلف المجالات.
أعلن مركز إدارة الطوارئ والأزمات والكوارث لإمارة أبوظبي عن تفعيل مركز التنسيق والمتابعة في منطقة العين ضمن جهود المركز الرامية إلى تعزيز جاهزية الإمارة لأي حدث طارئ، ورفع مستوى التنسيق والتعاون مع الشركاء الإستراتيجيين والجهات المختلفة.
وجه سموّ الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، رئيس مجلس إدارة شركة قطارات الاتحاد رسالة إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله” بمناسبة تفقد سموه قطار الاتحاد عبر رحلته المتجهة من إمارة دبي إلى إمارة الفجيرة وذلك في إطار حرصه على متابعة المشاريع التطويرية الرئيسية التي يتم تنفيذها في سياق خطط التطوير الشاملة للبنية التحتية التي تخدم مختلف مناطق الدولة، والوقوف على مدى التقدم المتحقق في تنفيذها بما يواكب المستهدفات الإستراتيجية للدولة للمرحلة المقبلة.
تمكن فريق مركز مكافحة الاحتيال بالإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية في شرطة دبي من إلقاء القبض على مُحتالين تورطا في شراء واستئجار حسابات بنكية ومحافظ إلكترونية بأسماء أفراد آخرين، بهدف استخدامها في تنفيذ وتحويل الأموال الناتجة عن عمليات احتيال إلكتروني، وذلك بعد عمليات رصد وتحقيق دقيقة.
منح صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، سعادة مارتينا سترونغ، سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية لدى الدولة، وسام زايد الثاني من الطبقة الأولى، تقديراً للجهود التي بذلتها خلال فترة عملها في الدولة، وما أسهمت به في تطوير وتعزيز العلاقات الاستراتيجية بين البلدين في مختلف المجالات.
أعلن مركز إدارة الطوارئ والأزمات والكوارث لإمارة أبوظبي عن تفعيل مركز التنسيق والمتابعة في منطقة العين ضمن جهود المركز الرامية إلى تعزيز جاهزية الإمارة لأي حدث طارئ، ورفع مستوى التنسيق والتعاون مع الشركاء الإستراتيجيين والجهات المختلفة.
وجه سموّ الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، رئيس مجلس إدارة شركة قطارات الاتحاد رسالة إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله” بمناسبة تفقد سموه قطار الاتحاد عبر رحلته المتجهة من إمارة دبي إلى إمارة الفجيرة وذلك في إطار حرصه على متابعة المشاريع التطويرية الرئيسية التي يتم تنفيذها في سياق خطط التطوير الشاملة للبنية التحتية التي تخدم مختلف مناطق الدولة، والوقوف على مدى التقدم المتحقق في تنفيذها بما يواكب المستهدفات الإستراتيجية للدولة للمرحلة المقبلة.