وزعت مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية اليوم الاثنين الرابع من رمضان 58989 وجبة على العمال في المناطق الصناعية ضمن مشروعها الرمضاني "4.5 مليون وجبة رمضانية للعمال" في أبوظبي والعين والظفرة
وقامت فرق المؤسسة المنتشرة في مواقع التوزيع بتقديم 29000 ألف وجبة رمضانية للعمال في المصفح بأبوظبي، و 16230 وجبة في منطقة العين بثلاثة مواقع هي الخرير والهير وصناعية العين، وفي منطقة الظفرة 13750 وجبة في مدينة زايد وليوا والمرفأ وغياثي والرويس وحبشان والسلع وجزيرة دلما.
وأكد مصدر مسؤول في مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية على أهمية المشروع وقيمته الإنسانية، في ظل الظروف الراهنة التي تحتم العمل بمعايير صحية عالية للغاية حفاظاً على السلامة العامة وأمن المجتمع.
وقال المصدر إن هذا المشروع الذي يستهدف فئة العمال التي قدمت الكثير للوطن، يعد الأول من نوعه على مستوى العالم، باعتباره يستهدف 4.5 مليون شخص، مشيرا إلى أن المشروع ينفذ بالتعاون مع عدد من الجهات المختصة لضمان سلامة الوجبات وصلاحيتها، ووصولها إلى الصائمين في الوقت المحدد وفق معايير وشروط صحية محددة مع الحرص على أن تكون الوجبات غنية بالعناصر الغذائية الأساسية.
وكانت مؤسسة خليفة الإنسانية قد أطلقت مشروع الوجبات الرمضانية الجاهزة لتوفير 4.5 مليون وجبة طيلة الشهر الكريم للعمال في المناطق الصناعية في كل من أبوظبي والعين والظفرة.
وأكدت المؤسسة - التي بدأت منذ اليوم الأول من شهر رمضان المبارك بتوزيع الوجبات المخصصة في المناطق المستهدفة كافة - أن هذا المشروع الانساني ينبع من تقدير الامارات ومؤسساتها وشعبها لهذه الفئة المهمة التي تستحق الدعم الدائم من الجميع لما لها من دور كبير في تقدم ونهضة الامارات خصوصاً في ظل هذه الظروف الطارئة والاستثنائية التي اقتضت إجراءات وقائية أدت إلى إلغاء خيم الإفطار ومراكز توزيع الوجبات الرمضانية للحد من فيروس "كورونا" المستجد
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية
أعلنت وزارة المالية عن صدور قرار مجلس الوزراء رقم "153" لسنة 2025 بشأن تطبيق آلية الاحتساب العكسي على تجارة الخردة المعدنية بين المسجلين في الدولة لأغراض ضريبة القيمة المضافة، على أن يدخل حيّز التنفيذ اعتباراً من 14 يناير 2026، وذلك استناداً إلى أحكام المرسوم بقانون اتحادي رقم "8" لسنة 2017 وتعديلاته، وقرار مجلس الوزراء رقم "52" لسنة 2017 في شأن اللائحة التنفيذية لهذا المرسوم بقانون.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية