استقبل صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة مساء امس في قصر سموه بالرميلة عددا من الشيوخ و الوزراء و المسؤولين و جموع المهنئين بشهر رمضان المبارك.
استقبل صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة مساء امس في قصر سموه بالرميلة عددا من الشيوخ و الوزراء و المسؤولين و جموع المهنئين بشهر رمضان المبارك.
فقد تقبل سموه التهاني و التبريكات بالشهر الفضيل من الشيخ محمد بن صقر القاسمي و الشيخ طالب بن صقر القاسمي و معالي سهيل بن محمد فرج فارس المزروعي وزير الطاقة و الصناعة والوفد المرافق له ومعالي الدكتور عبدالله بن محمد بلحيف النعيمي وزير تطوير البنية التحتية رئيس مجلس إدارة برنامج الشيخ زايد للإسكان و سعادة سعيد عبدالغفار حسين - الأمين العام للهيئة العامة للرياضة الذين قدموا للسلام على سموه لهذه المناسبة الكريم.
و عبر المهنئون عن صادق مشاعرهم بهذه المناسبة داعين الله عز وجل أن يعيدها على صاحب السمو حاكم الفجيرة بموفور الصحة والسعادة وعلى دولة الإمارات وشعبها الكريم بمزيد من التقدم و الازدهار و على الأمتين العربية و الإسلامية باليمن و الخير و البركات.
و تلقى صاحب السمو حاكم الفجيرة التهاني و التبريكات بهذه المناسبة المباركة من سعادة خليفة خميس مطر الكعبي رئيس غرفة تجارة وصناعة الفجيرة وموظفي الغرفة ولجنة الأولمبياد الخاص المحلية.
كما تبادل صاحب السمو حاكم الفجيرة التهاني و التبريكات بمناسبة شهر رمضان المبارك مع الشيوخ وكبار المسؤولين و وجهاء وأعيان وأبناء القبائل وجموع المهنئين من المواطنين وأبناء الجاليات العربية والإسلامية والأجنبية الذين توافدوا على قصر الرميلة سائلين الله عز وجل أن يعيد هذه المناسبة على سموه بموفور الصحة والسعادة.
حضر المقابلات سعادة محمد سعيد الضنحاني مدير الديوان الأميري بالفجيرة وسعادة سالم الزحمي مدير مكتب سمو ولي العهد وكبار المسؤولين في الحكومة.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية
أعلنت وزارة المالية عن صدور قرار مجلس الوزراء رقم "153" لسنة 2025 بشأن تطبيق آلية الاحتساب العكسي على تجارة الخردة المعدنية بين المسجلين في الدولة لأغراض ضريبة القيمة المضافة، على أن يدخل حيّز التنفيذ اعتباراً من 14 يناير 2026، وذلك استناداً إلى أحكام المرسوم بقانون اتحادي رقم "8" لسنة 2017 وتعديلاته، وقرار مجلس الوزراء رقم "52" لسنة 2017 في شأن اللائحة التنفيذية لهذا المرسوم بقانون.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية