دشن صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة عصر اليوم " الجمعة " كورنيش شاطئ كلباء والذي يعد أحد المشروعات التطويرية التي تهدف إلى رفع كفاءة البنية التحتية وتوفير الخدمات لأهالي المنطقة وزوارها ومرتادي الشاطئ.
وقام صاحب السمو حاكم الشارقة بإزاحة الستار عن لوحة طريق شاطئ كلباء وقص الشريط التقليدي إيذاناً بافتتاح الكورنيش، ومع تقديم العروض الفنية الشعبية من فرقة الشارقة الوطنية تجول سموه في أرجاء الكورنيش الذي يمتد على طول 9.4 كم وقد تم رفده بالعديد من العناصر والمرافق وتطوير الخدمات.
واستمع سموه إلى شرح من المهندس صلاح بن بطي المهيري مستشار دائرة التخطيط والمساحة حول تفاصيل المشروع الذي شمل إضافة مسار إلى طريق الكورنيش ليصبح 3 مسارات في الجهتين بالإضافة إلى تنفيذ شارع خدمة على طول الكورنيش، وإضافة 3000 موقف للسيارات منها 82 لذوي الإعاقة.
وجرى رفد الكورنيش بالعديد من الخدمات الإضافية مثل المسار المطاطي للجري بطول 7.6 كم وبعرض 4 أمتار، والمقاعد المظللة المواجهة للبحر وممرات عبور المشاة وتغيير أرضية الشاطئ إلى درجة تتناسب مع المشي والجلوس وذلك بإضافة الرمال النظيفة والبيضاء بسمك 50 سم وبكمية 95 ألف متر مكعب.
كما يتزين الكورنيش كاملاً بالمسطحات الخضراء والأشجار حيث تم زراعة أكثر من 1500 شجرة على طول الشاطئ لتتناسب مع الطبيعة الخلابة للكورنيش ولتضفي متنفساً إضافيا لمرتادي الكورنيش وزواره.
وضمن تطوير الشبكات المرتبطة بكورنيش كلباء تم رفع منسوب الطريق مع تنفيذ شبكة صرف مياه الأمطار وذلك لحماية المنشآت من الظروف الطبيعية والمد، كما جرى إضافة العديد من العناصر المعمارية المزخرفة والإضاءات التي تتناسق مع مختلف الجوانب الجمالية للكورنيش.
حضر تدشين الكورنيش كل من الشيخ سعيد بن صقر القاسمي نائب رئيس مكتب سمو الحاكم بمدينة خورفكان، والشيخ هيثم بن صقر القاسمي نائب رئيس مكتب سمو الحاكم بمدينة كلباء، وعدد من كبار مسؤولي الإمارة وأعيان المدينة.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية
أعلنت وزارة المالية عن صدور قرار مجلس الوزراء رقم "153" لسنة 2025 بشأن تطبيق آلية الاحتساب العكسي على تجارة الخردة المعدنية بين المسجلين في الدولة لأغراض ضريبة القيمة المضافة، على أن يدخل حيّز التنفيذ اعتباراً من 14 يناير 2026، وذلك استناداً إلى أحكام المرسوم بقانون اتحادي رقم "8" لسنة 2017 وتعديلاته، وقرار مجلس الوزراء رقم "52" لسنة 2017 في شأن اللائحة التنفيذية لهذا المرسوم بقانون.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية