منحت جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا دكتوراه فخرية لهزاع المنصوري وذلك تخليدا للإنجاز التاريخي الذي حققه كونه أول رائد فضاء إماراتي وعربي يصل إلى محطة الفضاء الدولية.
وقال سمو الشيخ حامد بن زايد آل نهيان رئيس ديوان ولي عهد أبوظبي رئيس مجلس أمناء جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا.. إن منح شهادة الدكتوراه الفخرية لهزاع المنصوري هو تعبير عن فخر دولة الإمارات بقيادتها ومؤسساتها وشعبها وقطاعاتها المختلفة وخاصة قطاع التعليم العالي بالإنجاز الكبير والتاريخي الذي حققه أول رائد فضاء إماراتي.
وأضاف سموه أن رحلة هزاع المنصوري إلى الفضاء كانت ملهمة لطلبة الجامعات في الدولة لتحقيق طموحاتهم مهما كانت الصعاب.. كما أن هزاع هو مثال للشباب الإماراتي القادر على تحقيق تطلعات دولته وشعبه وتحقيق حلم زايد.
وقال سموه " كجامعة رائدة في مجال بحوث الطيران والفضاء فإن تكريم رائد الفضاء الإماراتي هزاع المنصوري بمنحه أول دكتوراه فخرية تمنحها الجامعة يعد جزءا من رسالة الجامعة في تشجيع النشء على الاهتمام بالعلوم".
وتعد جامعة خليفة أول جامعة إماراتية تخرج دفعة من طلبة مهندسي الطيران والفضاء في الدولة كما أنها توفر برامج بكالوريوس وماجستير ودكتوراه في تخصصات هندسة الطيران والفضاء وتضم مركز بحوث وابتكار الطيران وكانت السباقة في تأسيس أول مختبر فضاء متطور في المنطقة والذي يعد أحد أكثر المختبرات الفضائية تطوراً في العالم.
وقام طلبة الماجستير في الجامعة ببناء أول قمر صناعي مصغر يتم بناؤه في مختبرات جامعية في الدولة، حيث تم إطلاق القمر الصناعي المصغر إلى محطة الفضاء الدولية فيما تنوي الجامعة إطلاق 3 أقمار صناعية مصغرة أخرى مع نهاية العام القادم وأن تؤسس مختبر فضاء متطور يساهم في تحليل البيانات التي سترسل من المريخ.
ولجامعة خليفة شراكات استراتيجية هامة مع كل من وكالة الإمارات للفضاء ومركز محمد بن راشد للفضاء وشركة الياه سات وذلك بهدف دعم قطاع الفضاء الواعد في دولة الإمارات، الأمر الذي يساهم في تحقيق دولة الإمارات لخططها الطموحة لريادة الفضاء وإطلاق مسبار الأمل للمريخ في العام القادم.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية
أعلنت وزارة المالية عن صدور قرار مجلس الوزراء رقم "153" لسنة 2025 بشأن تطبيق آلية الاحتساب العكسي على تجارة الخردة المعدنية بين المسجلين في الدولة لأغراض ضريبة القيمة المضافة، على أن يدخل حيّز التنفيذ اعتباراً من 14 يناير 2026، وذلك استناداً إلى أحكام المرسوم بقانون اتحادي رقم "8" لسنة 2017 وتعديلاته، وقرار مجلس الوزراء رقم "52" لسنة 2017 في شأن اللائحة التنفيذية لهذا المرسوم بقانون.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية