أظهرت أحدث نتائج التصنيفات العالمية للجامعات والذي أصدرته مؤسسة التايمز للتعليم العالي الدولية لعام 2022، والتي تم إعلانها صباح اليوم عن انضمام جامعة الشارقة إلى أفضل "440" جامعة على مستوى العالم، وبذلك حققت جامعة الشارقة تقدماً بأكثر من "200 " مرتبة في هذا التصنيف مقارنة بنتائج العام الماضي.
وقال سعادة الأستاذ الدكتور حميد مجول النعيمي مدير جامعة الشارقة أن هذا الإنجاز يأتي استمراراً لما تحققه الجامعة من تقدم سنوي مستمر ومتزايد على المستوى الدولي خلال السنوات الخمس الماضية، بدعم وتوجيه وتحقيق رؤية رئيسها صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة.
وأوضح مدير الجامعة أن النتائج التفصيلية للتصنيف تشير إلى تحقيق الجامعة تقدما ملحوظا في كل المؤشرات التي يعتمد عليها تصنيف التايمز للجامعات، والتي تُعد من أفضل التصنيفات العالمية وأكثرها مهنية ومصداقية حيث جاءت الاقتباسات والاستشهادات من البحوث والدراسات العلمية التي أجريت في جامعة الشارقة في مقدمة تلك المؤشرات التي حققت فيها الجامعة نمواً ملحوظاً، مما يدل على جودة وأهمية تلك البحوث العلمية ورصانتها بصفتها مرجعاً علمياً للمزيد من البحوث والدراسات على المستوى الدولي.
وأشارت النتائج أيضاً أن النظرة الدولية للجامعة ومكانتها الدولية قد حققت تقدماً، حيث اتضح ذلك في التنوع الثقافي والاجتماعي للطلبة الدراسين فيها، وأعضاء هيئتها التدريسية، وكذلك تنوع المشاركات البحثية ونشرها في مؤتمرات ومجلات ودوريات علمية متنوعة على المستوى الدولي.
واشتمل التصنيف أيضاً على أن جامعة الشارقة احتلت المرتبة الثالثة على مستوى الدولة، والمرتبة الـ " 281" عالمياً في مؤشر الاقتباسات والاستشهادات في البحوث والدراسات العلمية الرصينة.
يشار إلى أن جامعة الشارقة قد ارتقت بما يزيد على "500" مرتبة عالمية خلال السنوات الأربع الأخيرة ..حيث كانت قد صُنفت الجامعة في المرتبة /801- 1000/ في العام 2018م، ثم صُنفت في المرتبة /601-800/ في العام 2021م، واليوم في المرتبة /401- 500/ طبقاً لتصنيف عام 2022م.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية
أعلنت وزارة المالية عن صدور قرار مجلس الوزراء رقم "153" لسنة 2025 بشأن تطبيق آلية الاحتساب العكسي على تجارة الخردة المعدنية بين المسجلين في الدولة لأغراض ضريبة القيمة المضافة، على أن يدخل حيّز التنفيذ اعتباراً من 14 يناير 2026، وذلك استناداً إلى أحكام المرسوم بقانون اتحادي رقم "8" لسنة 2017 وتعديلاته، وقرار مجلس الوزراء رقم "52" لسنة 2017 في شأن اللائحة التنفيذية لهذا المرسوم بقانون.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية