شكل قرار تأجيل إكسبو دبي إلى العام المقبل فرصة استثنائية وحدثاً من الصعب تكراره، حيث ستتزامن استضافة المعرض الدولي الذي ينطلق في أكتوبر من العام المقبل ويستمر لمدة 6 أشهر مع احتفالات استثنائية في الإمارات بمناسبة مرور 50 عاماً على اتحادها، حيث تحتفل في بداية ديسمبر المقبل بـ"اليوبيل الذهبي".
وسيمثل تزامن المعرض مع احتفالات الإمارات فرصة ثمينة أمام ممثلي دول العالم للمشاركة والاستمتاع باحتفالات من المؤكد أنها ستكون استثنائية، والاطلاع على مسيرة 50 عاما من البناء والتنمية.
وستعمل الإمارات على عرض حصاد تجربة نصف قرن من التنمية التي كفلت لها مكانة مرموقة وحضورا لافتاً في مختلف الميادين، وصنعت خلالها قائمتها الخاصة من الإنجازات والأحداث الفارقة.
وفي السياق ذاته، تتيح فترة تأجيل إكسبو المزيد من الوقت أمام المشاركين لتجاوز الظروف الاستثنائية التي فرضها انتشار وباء كورونا المستجد "كوفيد19".. والعودة في ظروف مثالية للابتكار والعمل تسهم في رسم ملامح فكر جديد قادر على إنتاج الحلول المناسبة لمواجهة أبرز تحديات العصر.
وعلى الرغم من التزامها بالجدول الزمني لمختلف مراحل الإعداد والتحضير لـ "إكسبو دبي 2020" ووفق أفضل الشروط والمعايير، إلا أن الإمارات، وتضامناً مع الدول المشاركة في الحدث "إكسبو" تقدمت في إبريل الماضي بطلب تغيير موعد استضافة الحدث إلى 1 أكتوبر 2021 ولغاية 31 مارس 2022.
وأكدت دولة الإمارات التزامها بالعمل يداً بيد مع الشركاء الدوليين، من أجل تنظيم إكسبو دولي، يجسد بصدق الغرض الذي تأسس من أجله، والمتمثل في أن يكون محفلاً دولياً شاملا، لمعالجة التحديات المشتركة، والسعي إلى إيجاد حلول لتلك التحديات بروح التعاون الدولي والتضامن، حيث تعزز هذه الظروف الحاجة إلى "إكسبو 2020" محفلاً دولياً، أكثر من أي وقت.
ولاقت المبادرة الإماراتية ترحيبا واسعا من المنظمات الدولية والإقليمية التي أعربت في وقت سابق عن دعمها لمقترح التأجيل في ظل الأثر الكبير لانتشار جائحة فيروس كورونا المستجد "كوفيد-19" على الصحة العامة والمجتمع الاقتصاد في العالم.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية
أعلنت وزارة المالية عن صدور قرار مجلس الوزراء رقم "153" لسنة 2025 بشأن تطبيق آلية الاحتساب العكسي على تجارة الخردة المعدنية بين المسجلين في الدولة لأغراض ضريبة القيمة المضافة، على أن يدخل حيّز التنفيذ اعتباراً من 14 يناير 2026، وذلك استناداً إلى أحكام المرسوم بقانون اتحادي رقم "8" لسنة 2017 وتعديلاته، وقرار مجلس الوزراء رقم "52" لسنة 2017 في شأن اللائحة التنفيذية لهذا المرسوم بقانون.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية