الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك وأمن المنافذ: مشروع التأمينات الصحية للتأشيرات السياحية يدعم القطاعين السياحي والصحي في الدولة من خلال تنظيم وحوكمة إجراءات التأمين الصحي للتأشيرات السياحية ومن ثم تعزيز تنافسية الدولة عالمياً في مؤشرات الإقامة والسفر
أكدت الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك وأمن المنافذ أن مشروع التأمينات الصحية للتأشيرات السياحية يدعم القطاعين السياحي والصحي في الدولة من خلال تنظيم وحوكمة إجراءات التأمين الصحي للتأشيرات السياحية، ومن ثم تعزيز تنافسية الدولة عالميًا في مؤشرات الإقامة والسفر.
وتم اعتماد المشروع كأحد المشاريع التحولية المعتمدة للدورة الثانية 2023-2024، ضمن اتفاقيات الأداء التي تم اعتمادها مع مكتب رئاسة مجلس الوزراء. وتعتبر المشاريع التحولية مبادرة نوعية تنقل الدولة نحو المستقبل وتعزز من تنافسيتها، وتتميز بتحقيق أثر كبير في كافة القطاعات ضمن فترات زمنية قصيرة.
وقال سعادة اللواء سهيل سعيد الخييلي مدير عام الهيئة، ان المشروع يتضمن العمل على إصدار التأمين الصحي للتأشيرات السياحية من خلال المنصة الإلكترونية للتأمينات الصحية على مستوى الدولة، وذلك لتسهيل عملية إصدار التأمين الصحي أثناء التقديم على التأشيرات السياحية من خلال منظومة الخدمات الذكية في الهيئة.
وأضاف سعادته أن اعتماد المشروع كمشروع تحولي ضمن المشاريع التحولية للهيئة في الدورة الثانية، يسهم في تحول دولة الإمارات إلى مركز عالمي للاقتصاد الجديد كمحور رئيسي لرؤية نحن الإمارات 2031، من خلال المساهمة في جهود ومبادرات بناء الاقتصاد الأنشط والأكثر تنافسية على مستوى العالم.
وأكد سعادة اللواء سهيل الخييلي أن تطبيق المشروع يهدف إلى تحقيق عدد من أولويات وأهداف الهيئة التي تتمثل في دعم القطاع السياحي في دولة الإمارات من خلال تشجيع الزائرين الراغبين في زيادة الدولة من جميع أنحاء العالم على زيارتها، وذلك بتوفير التأمين الصحي لهم في الحالات الطارئة، وكذلك دعم القطاع الصحي بالدولة عبر زيادة معدلات تشغيل المرافق الصحية وزيادة عائد التشغيل، إضافة إلى حوكمة وتسهيل إجراءات إصدار التأمين الصحي الخاص بالتأشيرات السياحية للمتعاملين، وأتمتة عمليات التأمين الصحي للتأشيرات بواسطة المنصة الإلكترونية والتي تقوم بإدارة عملية التسعير وإصدار التأمين من قبل جميع شركات التأمين بالدولة.
انضمت الإمارات للبيان الصادر عن عدد من الدول العربية والإسلامية على ضوء التطورات الإقليمية المتسارعة وأكد السادة وزراء خارجية 21 دولة على ما يلي: رفض وإدانة الهجمات الإسرائيلية ضد إيران - التأكيد على أهمية إخلاء منطقة الشرق الأوسط من الأسلحة النووية والعودة لمسار المفاوضات
بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، خلال اتصال هاتفي مع معالي كايا كالاس، الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية ونائبة رئيس المفوضية الأوروبية، التطورات المتسارعة في المنطقة، في أعقاب الاستهداف العسكري الإسرائيلي للجمهورية الإسلامية الإيرانية
بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، خلال اتصالات هاتفية أمس، مع معالي محمد إسحاق دار، نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية في جمهورية باكستان الإسلامية، ومعالي أنطونيو تاجاني، نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الإيطالي، ومعالي هاكان فيدان، وزير خارجية الجمهورية التركية، ومعالي بيتر زيجارتو، وزير خارجية المجر، ومعالي أسعد الشيباني، وزير الخارجية السوري، مجمل التطورات الإقليمية في أعقاب الاستهداف العسكري الإسرائيلي للجمهورية الإسلامية الإيرانية.
بحث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، خلال اتصال هاتفي اليوم، مع معالي كيرياكوس ميتسوتاكيس رئيس وزراء جمهورية اليونان العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها وتوسيع آفاقها في إطار الشراكة الإستراتيجية الشاملة بين البلدين.
انضمت الإمارات للبيان الصادر عن عدد من الدول العربية والإسلامية على ضوء التطورات الإقليمية المتسارعة وأكد السادة وزراء خارجية 21 دولة على ما يلي: رفض وإدانة الهجمات الإسرائيلية ضد إيران - التأكيد على أهمية إخلاء منطقة الشرق الأوسط من الأسلحة النووية والعودة لمسار المفاوضات
بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، خلال اتصال هاتفي مع معالي كايا كالاس، الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية ونائبة رئيس المفوضية الأوروبية، التطورات المتسارعة في المنطقة، في أعقاب الاستهداف العسكري الإسرائيلي للجمهورية الإسلامية الإيرانية
بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، خلال اتصالات هاتفية أمس، مع معالي محمد إسحاق دار، نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية في جمهورية باكستان الإسلامية، ومعالي أنطونيو تاجاني، نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الإيطالي، ومعالي هاكان فيدان، وزير خارجية الجمهورية التركية، ومعالي بيتر زيجارتو، وزير خارجية المجر، ومعالي أسعد الشيباني، وزير الخارجية السوري، مجمل التطورات الإقليمية في أعقاب الاستهداف العسكري الإسرائيلي للجمهورية الإسلامية الإيرانية.