أعلن البروفيسور الأمريكي فريدريك إس كابلان - الحائز على جائزة حمدان بن راشد آل مكتوم الطبية الدولية الكبرى حول " الاضطرابات العضلية الهيكلية " في دورتها العاشرة 2017-2018 - عن تبرعه بقيمة الجائزة التي تبلغ 250 ألف درهم لعلاج مرضي التنسج العضلي الليفي وهو اضطراب نادر ومعطل يشكل فيه الجسم هيكلا عظميا آخر للعظام غير المتجانسة.
وتوجه البروفيسور كابلان بجزيل الشكر والامتننان إلى سمو الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم نائب حاكم دبي وزير المالية رئيس هيئة الصحة بدبي مؤكدا أن فوزه بجائزة حمدان العالمية للعلوم الطبية في مجال الاضطرابات العضلية الهيكلية هو شرف كبير.
وأعرب عن أمله في أن تكون الأبحاث التي أجراها مع زملائه خلال الثلاثين سنة الماضية قد مهدت الطريق لتخفيف معاناة الأشخاص الذين يعانون من أضطرابات تكوين العظام خارج الهيكل.
وكشف البروفيسور كابلان - وهو أستاذ طب العظام الجزيئي لصندوق "إيزاك آند روز ناسو" الوقفي ورئيس قسم طب العظام الجزيئي في كلية "بيرلمان" للطب بجامعة بنسلفانيا والذي كانت لأبحاثه تحديا لكثيرا من الاعتقادات السائدة في الطب العضلي الهيكلي - أنه تبرع بقيمة الجائزة إلى جمعية الاتحاد الدولي للتنسج العضلي الليفي بهدف توفير المنح اللازمة التي تضمن استمرار العلاج للمرضي بالتنسج العضلي الليفي خلال السنوات القادمة.
من جانبه قدم سعادة عبد الله بن سوقات المدير التنفيذي لجائزة حمدان بن راشد الطبية الشكر إلى سمو الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم لدعم سموه المستمر لجميع فعاليات الجائزة مشيدا بمبادرة البروفيسور كابلان الإنسانية.
يذكر أنه تم تكريم البروفيسور كابلان في الدورة العاشرة لجائزة الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية حيث تفضل سمو الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم نائب حاكم دبي وزير المالية راعي الجائزة بتكريم 16 فائزا في حفل كبير أقيم بمركز دبي الدولي للمؤتمرات والمعارض ديسمبر الماضي.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية
أعلنت وزارة المالية عن صدور قرار مجلس الوزراء رقم "153" لسنة 2025 بشأن تطبيق آلية الاحتساب العكسي على تجارة الخردة المعدنية بين المسجلين في الدولة لأغراض ضريبة القيمة المضافة، على أن يدخل حيّز التنفيذ اعتباراً من 14 يناير 2026، وذلك استناداً إلى أحكام المرسوم بقانون اتحادي رقم "8" لسنة 2017 وتعديلاته، وقرار مجلس الوزراء رقم "52" لسنة 2017 في شأن اللائحة التنفيذية لهذا المرسوم بقانون.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية