أعلنت مؤسسة الشارقة للفنون إطلاق مشروع " التاريخ الشفوي " لتوثيق التطور الاجتماعي و الحضري و المعماري في مناطق الشارقة التاريخية.
يهدف المشروع إلى معرفة المزيد عن النسيج الاجتماعي والعمراني لمناطق تاريخية في الشارقة هي المريجة والشيوخ والشويهين، إذ تتوفر القليل من الوثائق المكتوبة أو المسجلة التي تتناول التحولات الكبرى التي مرت بها هذه المناطق على مدار العقود الماضية، وعليه ستستخدم مؤسسة الشارقة للفنون الأبحاث التي تجمعها في هذا المشروع للمساعدة في إعادة تقديم لمحة تاريخية عن الأحياء القديمة وكيفية الحفاظ عليها.
و قالت الشيخة نورة المعلا مدير التعليم والأبحاث في مؤسسة الشارقة للفنون إنه منذ انطلاق المؤسسة في العام 2009، كان العمل مع المجتمع المحلي والانخراط في المشهد الحضري العام لمدينة الشارقة أمرا أساسيا في عملنا، لذا فإننا نأمل من خلال هذا المشروع في أن نوسع دائرة معارفنا حول تاريخ هذه الأحياء من خلال ذاكرة و أصوات الأجيال التي عاشت فيها سابقا و ستساهم القصص التي سيجمعها فريق البحث في تعميق فهم ماضي الشارقة وصون هذه المعرفة للمستقبل.
و شهدت المناطق التاريخية في هذه الأحياء تحولات كبيرة في العقود القليلة الماضية ما أثر على نسيجها المعماري والاجتماعي إضافة إلى تغير هوية هذه الأحياء من صورتها السكنية والتجارية المتنوعة إلى الثقافية، ومن هنا سيجري المشروع مقابلات مع 60 رجلا وامرأة فوق سن الستين عاشوا وعملوا في هذه الأحياء، وسيتم استخدام البيانات لتوثيق التجربة المحلية لهذه التحولات لإعادة تشكيل تاريخ الحياة اليومية على نحو جزئي، إذ لا يتحدد الهدف من المشروع في حفظ قصص الماضي فقط بل يتجاوزه إلى فهمها والحديث عن التطورات الحضرية المستقبلية.
و دعت المؤسسة الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 60 عاما و الذين عاشوا أو عملوا في هذه الأحياء ليشاركوا قصصهم عن الحياة قبل و أثناء وبعد المراحل المتتالية من التغيير والتطوير و يمكن لمن يرغب بالمساهمة التواصل مباشرة مع فريق البحث عبر البريد الإلكتروني: research@sharjahart.org.
منح صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، سعادة مارتينا سترونغ، سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية لدى الدولة، وسام زايد الثاني من الطبقة الأولى، تقديراً للجهود التي بذلتها خلال فترة عملها في الدولة، وما أسهمت به في تطوير وتعزيز العلاقات الاستراتيجية بين البلدين في مختلف المجالات.
أعلن مركز إدارة الطوارئ والأزمات والكوارث لإمارة أبوظبي عن تفعيل مركز التنسيق والمتابعة في منطقة العين ضمن جهود المركز الرامية إلى تعزيز جاهزية الإمارة لأي حدث طارئ، ورفع مستوى التنسيق والتعاون مع الشركاء الإستراتيجيين والجهات المختلفة.
وجه سموّ الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، رئيس مجلس إدارة شركة قطارات الاتحاد رسالة إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله” بمناسبة تفقد سموه قطار الاتحاد عبر رحلته المتجهة من إمارة دبي إلى إمارة الفجيرة وذلك في إطار حرصه على متابعة المشاريع التطويرية الرئيسية التي يتم تنفيذها في سياق خطط التطوير الشاملة للبنية التحتية التي تخدم مختلف مناطق الدولة، والوقوف على مدى التقدم المتحقق في تنفيذها بما يواكب المستهدفات الإستراتيجية للدولة للمرحلة المقبلة.
تمكن فريق مركز مكافحة الاحتيال بالإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية في شرطة دبي من إلقاء القبض على مُحتالين تورطا في شراء واستئجار حسابات بنكية ومحافظ إلكترونية بأسماء أفراد آخرين، بهدف استخدامها في تنفيذ وتحويل الأموال الناتجة عن عمليات احتيال إلكتروني، وذلك بعد عمليات رصد وتحقيق دقيقة.
منح صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، سعادة مارتينا سترونغ، سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية لدى الدولة، وسام زايد الثاني من الطبقة الأولى، تقديراً للجهود التي بذلتها خلال فترة عملها في الدولة، وما أسهمت به في تطوير وتعزيز العلاقات الاستراتيجية بين البلدين في مختلف المجالات.
أعلن مركز إدارة الطوارئ والأزمات والكوارث لإمارة أبوظبي عن تفعيل مركز التنسيق والمتابعة في منطقة العين ضمن جهود المركز الرامية إلى تعزيز جاهزية الإمارة لأي حدث طارئ، ورفع مستوى التنسيق والتعاون مع الشركاء الإستراتيجيين والجهات المختلفة.
وجه سموّ الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، رئيس مجلس إدارة شركة قطارات الاتحاد رسالة إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله” بمناسبة تفقد سموه قطار الاتحاد عبر رحلته المتجهة من إمارة دبي إلى إمارة الفجيرة وذلك في إطار حرصه على متابعة المشاريع التطويرية الرئيسية التي يتم تنفيذها في سياق خطط التطوير الشاملة للبنية التحتية التي تخدم مختلف مناطق الدولة، والوقوف على مدى التقدم المتحقق في تنفيذها بما يواكب المستهدفات الإستراتيجية للدولة للمرحلة المقبلة.