اطلقت دائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي اليوم حملة لنشر الوعي العام حول التراث الثقافي الحديث في الإمارة وتحفيز مشاعر الاعتزاز الوطني به وتشجيع جهود صونه.
وتساهم الدائرة منذ عام 2016، - حيث أصدرت إمارة أبوظبي قانون التراث الثقافي الذي وضع التراث الثقافي الحديث على سوية واحدة مع المواقع الأثرية والمباني التاريخية - في تحديد مواقع التراث الثقافي الحديث في إمارة أبوظبي والحفاظ عليها، حيث تم حماية مواقع عدة، مثل المجمع الثقافي ومحطة حافلات أبوظبي، لتكون دليلا ماديا ملموسا على التطور المستمر للمدينة.
ويعد المجمع الثقافي أول موقع تراثي حديث مسجل تم إعادة تأهيله وفقا لأفضل الممارسات والمعايير الدولية.
وقال معالي محمد خليفة المبارك رئيس دائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي..
" فيما نقترب من عام 2021 حيث نحتفل بالذكرى الخمسين لتأسيس الاتحاد ، فإنه من الضروري أن نتأمل ما تم انجازه كدولة. إذ تتيح مبادرة التراث الثقافي الحديث سرد قصتنا الفريدة منذ بدايات تبلور ملامح الدولة وصولا لما أصبحت عليه اليوم. حيث لا يقتصر التراث الحديث على المباني الكبيرة ومدى رمزيتها، بل يشتمل أيضا على مواقع معمارية وعمرانية غير رسمية وأكثر تواضعا تجسد القيم التاريخية أو الاجتماعية أو الثقافية ذات الصلة، مما يجعلها ذات أهمية مماثلة لقصة نشأة دولة الإمارات العربية المتحدة".
وأضاف معاليه " إننا جميعا كأفراد وجماعات نتحمل المسؤولية المدنية بموجب القانون للحفاظ على مواقع التراث الحديث وحمايتها، لذلك فإنه من الضروري الحفاظ على المباني والمواقع الهامة التي تعزز الهوية وتعد بمثابة سجل لإنجازاتنا، واستخدامها كمحرك ومحفز في عملية التنمية المستقبلية".
ويذكر أن حملة التوعية تهدف الى التعريف بمفهوم التراث الثقافي الحديث وأهميته، ومن ثم العمل على تعزيز الشعور الوطني بأهمية هذه المواقع والقيم الثقافية التي تمثلها. وتشمل المرحلة الثانية من الحملة خطة عمل لصون وحفظ مواقع التراث الثقافي الحديث المختارة لتتوافق مع قانون حماية التراث الثقافي في أبوظبي.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية
أعلنت وزارة المالية عن صدور قرار مجلس الوزراء رقم "153" لسنة 2025 بشأن تطبيق آلية الاحتساب العكسي على تجارة الخردة المعدنية بين المسجلين في الدولة لأغراض ضريبة القيمة المضافة، على أن يدخل حيّز التنفيذ اعتباراً من 14 يناير 2026، وذلك استناداً إلى أحكام المرسوم بقانون اتحادي رقم "8" لسنة 2017 وتعديلاته، وقرار مجلس الوزراء رقم "52" لسنة 2017 في شأن اللائحة التنفيذية لهذا المرسوم بقانون.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية