أعلنت مؤسسة الإمارات للتعليم المدرسي عن البرمجة الزمنية لإعلان نتائج نهاية العام الدراسي 2023-2024 لكافة المراحل الدراسية، حيث يبدأ الإعلان بتاريخ 3 يوليو المقبل للكشف عن نتائج الصف الثاني عشر الساعة 10 صباحا، ونتائج صفوف التاسع إلى الحادي عشر الساعة 4 مساء
أعلنت مؤسسة الإمارات للتعليم المدرسي عن البرمجة الزمنية لإعلان نتائج نهاية العام الدراسي 2023-2024 لكافة المراحل الدراسية، على أن يبدأ الإعلان بتاريخ 3 يوليو المقبل للكشف عن نتائج الصف الثاني عشر في تمام الساعة العاشرة صباحا، وكذلك نتائج الصفوف من التاسع إلى الحادي عشر في تمام الساعة الرابعة مساء.
وسيتم الإعلان عن نتائج الصفوف من الخامس إلى الثامن بتاريخ 4 يوليو في تمام الساعة العاشرة صباحا، ومن الصف الأول إلى الرابع في تمام الساعة الرابعة مساء.
وأوضحت المؤسسة أنه بإمكان الطلبة الحصول على النتائج وطباعتها، بحسب التواريخ الواردة في البرنامج بدءا من الساعة الثامنة مساء ولغاية الساعة 12 صباحا بحسب الصفوف والبرنامج الزمني تبعا لذلك.
ودعت المؤسسة أولياء الأمور إلى الاطلاع على سياسية تقييم أداء الطلبة المتاحة على الموقع الإلكتروني للمؤسسة www.ese.gov.ae بهدف التعرف على معاييرها، ومدى تقدم التحصيل الأكاديمي لأبنائهم وفقا لذلك.
وكانت المؤسسة أعلنت مؤخراً عن موعد اختبارات الإعادة والاختبارات التعويضية حيث تبدأ الاختبارات التعويضية بتاريخ 20 يونيو وتستمر لغاية 26 يونيو 2024.
وتبدأ اختبارات الإعادة لنهاية العام الدراسي من 8 يوليو المقبل وتستمر لغاية 12 يوليو 2024 إذ تستهدف الاختبارات التعويضية الطلبة في الصفوف الثالث ولغاية الثاني عشر الذين لم يتمكنوا من تأدية الاختبارات النهائية بسبب غيابهم بعذر مقبول أو نتيجة لمشاكل تقنية حالت دون تأديتهم الاختبار، فيما تستهدف اختبارات الإعادة الطلبة الذين لم يحققوا درجة الاجتياز في إحدى مواد المجموعة A، من الصف الرابع وحتى الصف الثاني عشر، حيث حددت المؤسسة الحد الأدنى لدرجة الاجتياز بـ 50% لطلبة الصف الرابع والحلقة الثانية و60% لطلبة الحلقة الثالثة.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية
أعلنت وزارة المالية عن صدور قرار مجلس الوزراء رقم "153" لسنة 2025 بشأن تطبيق آلية الاحتساب العكسي على تجارة الخردة المعدنية بين المسجلين في الدولة لأغراض ضريبة القيمة المضافة، على أن يدخل حيّز التنفيذ اعتباراً من 14 يناير 2026، وذلك استناداً إلى أحكام المرسوم بقانون اتحادي رقم "8" لسنة 2017 وتعديلاته، وقرار مجلس الوزراء رقم "52" لسنة 2017 في شأن اللائحة التنفيذية لهذا المرسوم بقانون.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية