اختتمت رابطة الدول المطلة على المحيط الهندي (IORA) اجتماعاتها اليوم مع تولي دولة الإمارات رئاسة الرابطة للأعوام 2019-2021.
وقد عقد الوزراء وكبار المسؤولين من 22 دولة عضوا وتسعة شركاء حوار وثلاث منظمات مراقبة، على مدى ثلاثة أيام، اجتماعات رفيعة المستوى لدعم الأولويات الرئيسية للرابطة والمجالات التي ستركز عليها والتي تشمل: السلامة والأمن البحريين، وتيسير التجارة والاستثمار، وإدارة مصايد الأسماك، وإدارة مخاطر الكوارث، والتعاون الأكاديمي والعلمي والتقني، والسياحة والتبادل الثقافي، والتمكين الاقتصادي للمرأة، والاقتصاد الأزرق.
وقد ترأست دولة الإمارات الرابطة تحت شعار "تعزيز مصير مشترك وطريق للرخاء في المحيط الهندي".
وقال معالي أحمد بن علي محمد الصايغ وزير دولة في كلمته أمام الاجتماع الوزاري التاسع عشر للرابطة "لقد اختارت الإمارات العربية المتحدة هذا الشعار بهدف خلق رؤية جديدة للمنطقة من التكامل والتفاهم بهدف الاستفادة من الفرص التي توفرها المصالح المشتركة والقوى الديمغرافية والاقتصادية المتنوعة والمتكاملة. " .
وتماشياً مع تولي الدولة رئاسة IORA ، أعلن الصايغ أن الإمارات العربية المتحدة تعتزم تعزيز هدف الرابطة الطويل الأمد المتمثل في إنشاء صندوق للتنمية لتعزيز الإمكانيات الاقتصادية للمنطقة. ودعا الدول الأعضاء إلى المساعدة في تصميم وتنفيذ الصندوق من خلال المساهمة بالخبرة والتمويل.
وأضاف الصايغ: "ترغب دولة الإمارات في ترك إرث دائم لـ IORA. ، إرث لا يسمح بتحقيق إمكاناتها كرابطة إقليمية ذات أهمية عالمية فحسب، بل يجمع بين بلداننا ويبث بينها روح التعاون ".
وقد شهدت أيام الاجتماعات الثلاثة أيضًا مناقشات حول استعراض إنجازات الرابطة المتوسطة الأجل، وتقديم خطة عملها، كما تناولت الشؤون المالية والإدارية للرابطة.
ويقع مقر الرابطة الرئيسي في موريشيوس، وهي منظمة حكومية دولية تأسست عام 1997 وتهدف إلى تعزيز التعاون الإقليمي والتنمية المستدامة والازدهار الاقتصادي داخل حدود المحيط الهندي.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية
أعلنت وزارة المالية عن صدور قرار مجلس الوزراء رقم "153" لسنة 2025 بشأن تطبيق آلية الاحتساب العكسي على تجارة الخردة المعدنية بين المسجلين في الدولة لأغراض ضريبة القيمة المضافة، على أن يدخل حيّز التنفيذ اعتباراً من 14 يناير 2026، وذلك استناداً إلى أحكام المرسوم بقانون اتحادي رقم "8" لسنة 2017 وتعديلاته، وقرار مجلس الوزراء رقم "52" لسنة 2017 في شأن اللائحة التنفيذية لهذا المرسوم بقانون.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية