تشارك دولة الإمارات في أعمال القمة السنوية لمنتدى النقل الدولي 2019 في مدينة لايبزغ في ألمانيا خلال الفترة من 22 إلى 24 مايو الحالي بمشاركة ما يزيد عن 65 وزيراً وأكثر من الف مشارك من أكثر من 70 دولة تحت عنوان " ترابط منظومات النقل لتحقيق التكامل الإقليمي".
ويتراس وفد الدولة الى القمة معالي الدكتور عبدالله بن محمد بلحيف النعيمي وزير تطوير البنية التحتية رئيس مجلس إدارة الهيئة الاتحادية للمواصلات البرية والبحرية حيث اكد معاليه ان المشاركة في هذا المنتدى العالمي تاتي لخلق فرص استثنائية لوزراء النقل والمسؤولين للارتقاء باستراتيجيات العمل في وزارات النقل كون المنتدى يمثل منصة لتعزيز المبادرات الوطنية من خلال المحاور المطروحة للنقاش مما يهيئ الفرصة لتطوير أعمال الوزارات والمؤسسات المشاركة من خلال اللقاءات الثنائية والمتعددة الأطراف.
وأشار معاليه إلى أهمية القمة في تعزيز التواصل بين حكومات العالم وقطاعاتها الخاصة ومد جسور التفاعل فيما بينها والاطلاع على مستجدات قطاع النقل البري.
ويتوقع ان تستعرض القمة عدداً من المواضيع خلال المائدة المستديرة الخاصة بالوزراء من بينها النقل والتغيير المناخي والتي ستنعقد بالتوازي مع جلسات نقاش مختلفة حول الربط بين المركبات والبنية التحتية وأيضا تنقل النساء ومشاركتهن في منظومات النقل فضلا عن مناقشة حوكمة منظومات التنقل الجديدة من خلال جلسات نقاش حول ضمان ترابط النقل الجوي الإقليمي وترابط سلاسل التوريد في اقتصاد عالمي متغير.
يذكر أن دولة الإمارات انضمت الى المنتدى العالمي للنقل في 2017 وهي منظمة حكومية عالمية تعمل في إطار نظام منظمة التعاون والتنمية التي يصل عدد أعضائها إلى 59 دولة تتناول قضايا وسياسـات النقل العالمي وتـنظم قـمة سـنـوية لوزراء النـقل بهدف الدفع قدماً نحو وضع وإنفاذ سياسات النقل العالمية وضمان مواصلة مساهمتها في التنمية والازدهار والاندماج الاجتماعي على نحو مستدام ونحو تسهيل تبادل المعلومات على الصعيد الدولي بما يسهم في تحسين القدرة على اتخاذ القرار في البلدان الأعضاء فيما يتصل بكافة جوانب النقل.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية
أعلنت وزارة المالية عن صدور قرار مجلس الوزراء رقم "153" لسنة 2025 بشأن تطبيق آلية الاحتساب العكسي على تجارة الخردة المعدنية بين المسجلين في الدولة لأغراض ضريبة القيمة المضافة، على أن يدخل حيّز التنفيذ اعتباراً من 14 يناير 2026، وذلك استناداً إلى أحكام المرسوم بقانون اتحادي رقم "8" لسنة 2017 وتعديلاته، وقرار مجلس الوزراء رقم "52" لسنة 2017 في شأن اللائحة التنفيذية لهذا المرسوم بقانون.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية