ترأس الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية اليوم "الثلاثاء" الاجتماع السابع والثلاثين لوزراء الداخلية بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والذي عقد عن بعد عبر تقنية الاتصال المرئي.
وتوجه سموه في كلمته الافتتاحية، بالدعاء لله عز وجل بالرحمة والمغفرة للراحل أمير الإنسانية المغفور له بإذن الله الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، مشيرا إلى أن الأمير الراحل كان قائدا استثنائيا قدم الكثير لأمته ووطنه وشعبه، كما أعرب سموه عن تمنياته لصاحب السمو الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت الشقيقة بدوام التوفيق والسداد في مواصلة المسيرة المظفرة نحو مزيد من التقدم والنجاح.
ونقل سموه تحيات قيادة دولة الإمارات العربية المتحدة، وتمنياتها الغالية لدول المجلس بدوام الاستقرار والأمن والازدهار في ظل قياداتها الحكيمة، مؤكدا أن اللقاء يعكس حرص واهتمام أصحاب الجلالة والسمو قيادات دول مجلس التعاون على تعزيز وتطوير العمل المشترك وبناء شراكات إقليمية وعالمية تستهدف تعزيز مسيرة التنمية الشاملة في دول المجلس.
وأشاد سموه في كلمته بالأجواء الإيجابية التي تسود منطقة الشرق الأوسط في إطار معاهدات السلام التي تواصل المسير بثبات، بما يدعم استقرار المنطقة ويمهد لمستقبل أكثر رفاها ويدعم جودة الحياة للمجتمعات كافة.
وناقش أصحاب السمو والمعالي في اجتماعهم عددا من القضايا التي تتعلق بتعزيز العمل المشترك في المجالات الشرطية والأمنية بما يخدم المصالح المشتركة لدول المجلس.
كما جرى استعراض عدد من القضايا الأمنية والتوصيات المرفوعة من أصحاب المعالي والسعادة وكلاء وزارات الداخلية في دول المجلس بحسب تقارير اللجان الأمنية المختصة العاملة ضمن مؤسسات المجلس في مجالات مكافحة الجريمة والمخدرات ومواجهة التحديات الأمنية مثل الجرائم المنظمة العابرة للحدود وغسيل الأموال وجهود تعزيز السلامة المرورية والوقاية والحماية المدنية، ومكافحة الجرائم الاقتصادية والإلكترونية والإتجار بالبشر وتعزيز الجوانب التوعوية في وسائل الإعلام وغيرها من الموضوعات ضمن اختصاصات المجلس.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية
أعلنت وزارة المالية عن صدور قرار مجلس الوزراء رقم "153" لسنة 2025 بشأن تطبيق آلية الاحتساب العكسي على تجارة الخردة المعدنية بين المسجلين في الدولة لأغراض ضريبة القيمة المضافة، على أن يدخل حيّز التنفيذ اعتباراً من 14 يناير 2026، وذلك استناداً إلى أحكام المرسوم بقانون اتحادي رقم "8" لسنة 2017 وتعديلاته، وقرار مجلس الوزراء رقم "52" لسنة 2017 في شأن اللائحة التنفيذية لهذا المرسوم بقانون.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية