حلت الإمارات في المركز الأول عربيا، والمركز 11 عالميا في قائمة من 100 دولة الأكثر أمانا من جائحة" كوفيد 19" وفقا لتصنيف جديد أصدرته أمس مجموعة "دييب نولدج" ومقرها هونغ كونغ، حيث تقدمت الإمارات في المؤشر على أكثر الدول عراقة من ضمنها كندا وهونغ كونغ والنرويج والدنمارك وتايوان وهولندا وآيسلاندا وفنلندا ولوكسمبورغ والولايات المتحدة والسويد.
وحلت الدولة في المركز 20 عالميا في كفاءة الحجر الصحي متقدمة على كثير من الدول من بينها تايوان وآيسلاندا وجورجيا والهند واليونان والمملكة المتحدة وجنوب أفريقيا. وحلت في المركز 26 في مؤشر الكفاءة الحكومية الفرعي متقدمة على دول عدة من بينها فنلندا واليونان والهند والبرتغال وإيطاليا وإسبانيا.
وفي مؤشر كفاءة المراقبة والكشف تفوقت الإمارات على معظم دول العالم حيث حلت في المركز الثالث عالميا متقدمة على اليابان وألمانيا وكندا وهونغ كونغ والصين وسويسرا والدانمارك ونيوزلندا.
وحلت الدولة في المركز الثالث في مؤشر المرونة الفرعي بعد كل من السعودية وألمانيا والنمسا والنرويج وسويسرا والدانمارك. وحلت في المركز الثاني عالميا في مؤشر التأهب للطوارئ الفرعي بعد الصين.
واعتمد التقرير على 130 معيارا نوعيا وكميا، وأكثر من 11400 نقطة بيانات في فئات مثل كفاءة الحجر الصحي والمراقبة والكشف والاستعداد الصحي والكفاءة الحكومية. وشكلت هذه المعايير التي تم تطويرها للاستخدام في تقرير مؤشر السلامة من جائحة "كوفيد 19" الذي أصدرته مجموعة" "دييب نولدج"، وهو في حد ذاته مؤشر هجين تم تطويره من خلال توسيع معايير معينة ومؤشرات صيغت خصيصا من أجل إنشاء إطار عمل جديد مصمم ليأخذ في الاعتبار عوامل السلامة والمخاطر في آن واحد.
وتصدرت المؤشر كل من سويسرا وألمانيا وسنغافورة واليابان والنمسا والصين على التوالي.
تصادف اليوم ذكرى مرور عامين على "اتفاق الإمارات" التاريخي في ختام مؤتمر الأطراف COP28 الذي شكل محطة فارقة في جهود العمل المناخي العالمي المشترك وبفضل الرؤية الاستشرافية للقيادة في الإمارات ودعمها اللامحدود، لا يزال اتفاق الإمارات التاريخي يمثل خريطة الطريق للعمل المناخي الفعال
سمو الشيخ حمدان بن محمد: نبارك لابن الإمارات محمد بن سليم.. نثق بقدرات محمد بن سليم، وبجميع أبناء الإمارات الذين يتقلدون مناصب عالمية مرموقة، فحضورهم في مواقع التأثير العالمي، امتداد طبيعي لرؤية قيادة رشيدة ودولة ملهمة تؤمن بالريادة والتطوير والتعاون الدولي وصناعة الفرص للمستقبل
استقبل سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، معالي ماركو دجوريتش، وبحثا مسارات التعاون الثنائي في مختلف القطاعات، في إطار الشراكة الاستراتيجية الشاملة والشراكة الاقتصادية الشاملة بين الإمارات وجمهورية صربيا، كما بحثا خلال اللقاء مجمل التطورات الإقليمية والدولية الراهنة. ووقع سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، ومعالي ماركو دجوريتش، مذكرة تفاهم بشأن المشاورات السياسية بين البلدين
شهد سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، وسمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان، افتتاح مهرجان ليوا في مدينة ليوا في منطقة الظفرة. واطَّلع سموهما على أبرز الفعاليات والبطولات الرياضية وأهم الأنشطة التراثية والترفيهية التي يتضمنها المهرجان، وزارا قرية ليوا التي تقدم مجموعة من البرامج
تصادف اليوم ذكرى مرور عامين على "اتفاق الإمارات" التاريخي في ختام مؤتمر الأطراف COP28 الذي شكل محطة فارقة في جهود العمل المناخي العالمي المشترك وبفضل الرؤية الاستشرافية للقيادة في الإمارات ودعمها اللامحدود، لا يزال اتفاق الإمارات التاريخي يمثل خريطة الطريق للعمل المناخي الفعال
سمو الشيخ حمدان بن محمد: نبارك لابن الإمارات محمد بن سليم.. نثق بقدرات محمد بن سليم، وبجميع أبناء الإمارات الذين يتقلدون مناصب عالمية مرموقة، فحضورهم في مواقع التأثير العالمي، امتداد طبيعي لرؤية قيادة رشيدة ودولة ملهمة تؤمن بالريادة والتطوير والتعاون الدولي وصناعة الفرص للمستقبل
استقبل سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، معالي ماركو دجوريتش، وبحثا مسارات التعاون الثنائي في مختلف القطاعات، في إطار الشراكة الاستراتيجية الشاملة والشراكة الاقتصادية الشاملة بين الإمارات وجمهورية صربيا، كما بحثا خلال اللقاء مجمل التطورات الإقليمية والدولية الراهنة. ووقع سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، ومعالي ماركو دجوريتش، مذكرة تفاهم بشأن المشاورات السياسية بين البلدين