أقرت دائرة التنمية الاقتصادية في رأس الخيمة بموجب تعميم أصدرته اليوم مجموعة من الضوابط والإجراءات الخاصة بإعادة فتح النوادي الصحية وما يندرج تحتها من خدمات، بما يتماشى مع مراعاة التدابير الوقائية الخاصة بالحد من انتشار فيروس كورونا المستجد كوفيد 19.
تندرج هذه الخطوة ضمن إطار الجهود المستمرة التي تتخذها الإمارة بهدف الحفاظ على صحة وسلامة أفراد المجتمع وضمان استمرارية قطاع الأعمال ومواصلة دوره في تحقيق التنمية المستدامة في الإمارة.
ويتضمن التعميم السماح للنوادي الصحية وما يندرج تحتها من خدمات العمل ابتداءً من يوم غدٍ الأربعاء الموافق 24 يونيو 2020 في حال توفر الشروط والإجراءات المنصوص عليها في التعميم وبعد أخذ الموافقات النهائية.
وشدد التعميم على عدد من الإجراءات الاحترازية الرئيسية التي يجب على المنشآت مراعاتها وهي السماح بـ 50% فقط من الطاقة الاستيعابية للمنشأة، مع مراعاة التباعد الاجتماعي والعمل بنظام المواعيد والحجز المسبق، ومنع توزيع المطبوعات والترويجية وإغلاق كافة أماكن الانتظار والجلوس.
وشدد التعميم على وجوب فحص جميع العاملين وانتظار النتائج الصادرة عن الجهات المختصة التي تؤكد عدم إصابتهم بالفيروس، حيث يعد هذا الأمر شرطاً رئيسياً لإعادة فتح المنشأة، وعلى ضرورة قياس درجات الحرارة لكافة العاملين ومرتادي المنشأة، ومنع دخول كل من تظهر عليه أعراض لأمراض تنفسية أو من تزيد درجة حرارتهم عن 38 درجة مئوية.
كما اشترط التعميم ضرورة التزام العاملين في المنشأة بلبس القناع الواقي والقفازات طوال الوقت مع وضع أجهزة التعقيم لتغطي كافة أجزاء المنشأة بالإضافة إلى المداخل والمخارج مع تعقيم أماكن تقديم الخدمة وتعقيم الغرف بشكل كامل يومياً، وإلزام المرتادين لهذه النوادي بضرورة لبس القناع طوال الوقت وعدم خلعها.
أكد التعميم ضرورة التزام كافة المنشآت بوضع مقاييس وعلامات التباعد الاجتماعي التي تساعد في الحفاظ على مسافة لا تقل عن متر ونصف بين الأشخاص في كافة الأماكن المرئية بالإضافة إلى أماكن الدفع.
تصادف اليوم ذكرى مرور عامين على "اتفاق الإمارات" التاريخي في ختام مؤتمر الأطراف COP28 الذي شكل محطة فارقة في جهود العمل المناخي العالمي المشترك وبفضل الرؤية الاستشرافية للقيادة في الإمارات ودعمها اللامحدود، لا يزال اتفاق الإمارات التاريخي يمثل خريطة الطريق للعمل المناخي الفعال
سمو الشيخ حمدان بن محمد: نبارك لابن الإمارات محمد بن سليم.. نثق بقدرات محمد بن سليم، وبجميع أبناء الإمارات الذين يتقلدون مناصب عالمية مرموقة، فحضورهم في مواقع التأثير العالمي، امتداد طبيعي لرؤية قيادة رشيدة ودولة ملهمة تؤمن بالريادة والتطوير والتعاون الدولي وصناعة الفرص للمستقبل
استقبل سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، معالي ماركو دجوريتش، وبحثا مسارات التعاون الثنائي في مختلف القطاعات، في إطار الشراكة الاستراتيجية الشاملة والشراكة الاقتصادية الشاملة بين الإمارات وجمهورية صربيا، كما بحثا خلال اللقاء مجمل التطورات الإقليمية والدولية الراهنة. ووقع سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، ومعالي ماركو دجوريتش، مذكرة تفاهم بشأن المشاورات السياسية بين البلدين
شهد سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، وسمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان، افتتاح مهرجان ليوا في مدينة ليوا في منطقة الظفرة. واطَّلع سموهما على أبرز الفعاليات والبطولات الرياضية وأهم الأنشطة التراثية والترفيهية التي يتضمنها المهرجان، وزارا قرية ليوا التي تقدم مجموعة من البرامج
تصادف اليوم ذكرى مرور عامين على "اتفاق الإمارات" التاريخي في ختام مؤتمر الأطراف COP28 الذي شكل محطة فارقة في جهود العمل المناخي العالمي المشترك وبفضل الرؤية الاستشرافية للقيادة في الإمارات ودعمها اللامحدود، لا يزال اتفاق الإمارات التاريخي يمثل خريطة الطريق للعمل المناخي الفعال
سمو الشيخ حمدان بن محمد: نبارك لابن الإمارات محمد بن سليم.. نثق بقدرات محمد بن سليم، وبجميع أبناء الإمارات الذين يتقلدون مناصب عالمية مرموقة، فحضورهم في مواقع التأثير العالمي، امتداد طبيعي لرؤية قيادة رشيدة ودولة ملهمة تؤمن بالريادة والتطوير والتعاون الدولي وصناعة الفرص للمستقبل
استقبل سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، معالي ماركو دجوريتش، وبحثا مسارات التعاون الثنائي في مختلف القطاعات، في إطار الشراكة الاستراتيجية الشاملة والشراكة الاقتصادية الشاملة بين الإمارات وجمهورية صربيا، كما بحثا خلال اللقاء مجمل التطورات الإقليمية والدولية الراهنة. ووقع سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، ومعالي ماركو دجوريتش، مذكرة تفاهم بشأن المشاورات السياسية بين البلدين