في إطار التعاون والتنسيق المشترك بين دولة الإمارات وجمهورية سيشل وللمضي قدماً نحو التعافي من تداعيات أزمة جائحة كوفيد-19 تم اعتماد ممر سفر آمن للمسافرين بين البلدين الحاصلين على جرعتي لقاح ضد الفيروس
في إطار التعاون والتنسيق المشترك بين دولة الإمارات وجمهورية سيشل وللمضي قدماً نحو التعافي من تداعيات أزمة جائحة " كوفيد-19 " تم اعتماد ممر سفر آمن للمسافرين بين البلدين الحاصلين على جرعتي لقاح ضد الفيروس.
كما اتفق البلدان ضمن التدابير التي يشملها هذا الإجراء الذي دخل حيز التنفيذ اليوم الخميس /13 مايو 2021/ على الاعتراف المتبادل بشهادات التطعيم الصادرة من الجهات الصحية فيهما، دون الحاجة إلى تطبيق متطلبات الحجر الصحي عند الوصول، مع مراعاة الالتزام بالإجراءات الاحترازية الأخرى المعتمدة في وجهة الوصول، والتي يتم تحديثها بما يضمن سفراً أكثر أماناً وسلامة للجميع.
يأتي ذلك تأكيداً على حرص البلدين على تسهيل حركة الأفراد والسياحة بينهما، وتحقيق الأهداف المرجوة من حملات التطعيم لفئات المجتمع المختلفة مما ساهم في الوصول إلى معدلات متقدمة عالمياً في نسبة الحاصلين على اللقاح بما يضمن سلامة وصحة المجتمع ويحول دون انتشار الجائحة.
ووفق الترتيبات الجديدة، سيتطلب من المواطنين والمقيمين الراغبين بالاستفادة من الإعفاء من الحجر الصحي في كلا البلدين إبراز حصولهم على الجرعة الأخيرة من اللقاح المضاد لـ " كوفيد-19 " حسب التطبيقات المعتمدة أو الشهادات الصادرة من الجهات الصحية، ويمكن للمسافر إبراز نتائج الفحص المخبري /PCR/ من خلال التطبيقات المعتمدة في البلدين.
وتعتبر هذه الشراكة والتعاون الإستراتيجي بين الإمارات العربية المتحدة وجمهورية سيشل ذات أهمية عالية في ضوء التحديات التي يواجهها العالم بسبب جائحة "كوفيد-19"، كما يدعم هذا التعاون والتنسيق جهود البلدين في مكافحة واحتواء تداعيات هذه الجائحة والتغلب عليها.
تصادف اليوم ذكرى مرور عامين على "اتفاق الإمارات" التاريخي في ختام مؤتمر الأطراف COP28 الذي شكل محطة فارقة في جهود العمل المناخي العالمي المشترك وبفضل الرؤية الاستشرافية للقيادة في الإمارات ودعمها اللامحدود، لا يزال اتفاق الإمارات التاريخي يمثل خريطة الطريق للعمل المناخي الفعال
سمو الشيخ حمدان بن محمد: نبارك لابن الإمارات محمد بن سليم.. نثق بقدرات محمد بن سليم، وبجميع أبناء الإمارات الذين يتقلدون مناصب عالمية مرموقة، فحضورهم في مواقع التأثير العالمي، امتداد طبيعي لرؤية قيادة رشيدة ودولة ملهمة تؤمن بالريادة والتطوير والتعاون الدولي وصناعة الفرص للمستقبل
استقبل سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، معالي ماركو دجوريتش، وبحثا مسارات التعاون الثنائي في مختلف القطاعات، في إطار الشراكة الاستراتيجية الشاملة والشراكة الاقتصادية الشاملة بين الإمارات وجمهورية صربيا، كما بحثا خلال اللقاء مجمل التطورات الإقليمية والدولية الراهنة. ووقع سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، ومعالي ماركو دجوريتش، مذكرة تفاهم بشأن المشاورات السياسية بين البلدين
شهد سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، وسمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان، افتتاح مهرجان ليوا في مدينة ليوا في منطقة الظفرة. واطَّلع سموهما على أبرز الفعاليات والبطولات الرياضية وأهم الأنشطة التراثية والترفيهية التي يتضمنها المهرجان، وزارا قرية ليوا التي تقدم مجموعة من البرامج
تصادف اليوم ذكرى مرور عامين على "اتفاق الإمارات" التاريخي في ختام مؤتمر الأطراف COP28 الذي شكل محطة فارقة في جهود العمل المناخي العالمي المشترك وبفضل الرؤية الاستشرافية للقيادة في الإمارات ودعمها اللامحدود، لا يزال اتفاق الإمارات التاريخي يمثل خريطة الطريق للعمل المناخي الفعال
سمو الشيخ حمدان بن محمد: نبارك لابن الإمارات محمد بن سليم.. نثق بقدرات محمد بن سليم، وبجميع أبناء الإمارات الذين يتقلدون مناصب عالمية مرموقة، فحضورهم في مواقع التأثير العالمي، امتداد طبيعي لرؤية قيادة رشيدة ودولة ملهمة تؤمن بالريادة والتطوير والتعاون الدولي وصناعة الفرص للمستقبل
استقبل سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، معالي ماركو دجوريتش، وبحثا مسارات التعاون الثنائي في مختلف القطاعات، في إطار الشراكة الاستراتيجية الشاملة والشراكة الاقتصادية الشاملة بين الإمارات وجمهورية صربيا، كما بحثا خلال اللقاء مجمل التطورات الإقليمية والدولية الراهنة. ووقع سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، ومعالي ماركو دجوريتش، مذكرة تفاهم بشأن المشاورات السياسية بين البلدين