ندد الرئيس العراقي، برهم صالح، ورئيس الوزراء، عادل عبد المهدي، الاثنين، بالضربات الجوية التي استهدفت، الأحد، قواعد ومستودعات للأسلحة تابعة لجماعات عراقية مسلحة، قرب الحدود السورية، في ضربة ألقت الجماعات مسؤوليتها على إسرائيل.
وذكرت وكالة الأنباء العراقية أن الزعيمين وصفا الضربات بأنها "اعتداء على السيادة العراقية" وحثا على الوحدة الوطنية.
وفي المقابل، قالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) إن قواتها لم تنفذ الهجوم على القافلة ولا الهجمات الأخيرة على مستودعات الأسلحة. ولم توضح الوزارة ما إذا كانت الولايات المتحدة وفرت دعما جويا للهجوم.

افتتاح المتحف المصري الكبير اليوم بحضور وفود 79 دولة
إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب "غاز الضحك"
إسرائيل: الجثث المستلمة من غزة لا تخص الرهائن الـ11 القتلى
النتائج الأولية للانتخابات في تنزانيا تظهر فوز الرئيسة الحالية
إعصار "ميليسا" يصل إلى جزر البهاما وأوامر بإجلاء سكان
