أكد سمو الشيخ محمد بن حمد الشرقي ولي عهد الفجيرة، أهمية تمكين العقول بالأدوات المعرفية وتوفير متطلبات تطوير العملية التعليمية التي تسهم في تحقيق نهضة الوطن ودعم ركائز تنميته. جاء ذلك خلال حضور سموه، حفل تخريج 374 طالباً وطالبة من كليات التقنية العليا في الفجيرة، دفعة العام 2024 تحت شعار "تمكين العقول .. صناعة المستقبل"
أكد سمو الشيخ محمد بن حمد الشرقي ولي عهد الفجيرة، أهمية تمكين العقول بالأدوات المعرفية، وتوفير متطلبات تطوير العملية التعليمية التي تسهم في تحقيق نهضة الوطن ودعم ركائز تنميته.
جاء ذلك خلال حضور سموّه، حفل تخريج 374 طالبًا وطالبة من كليات التقنية العليا في الفجيرة، دفعة العام 2024، تحت شعار "تمكين العقول .. صناعة المستقبل"، والذي أقيم في قاعة "البيت متوحد" بالإمارة، يرافق سموه نجله الشيخ حمد بن محمد بن حمد الشرقي والشيخ عبدالله بن حمد بن سيف الشرقي رئيس اتحاد الإمارات لبناء الأجسام واللياقة البدنية، ومعالي الدكتور أحمد بالهول الفلاسي رئيس كليات التقنية العليا.
وأشار سمو ولي عهد الفجيرة، إلى اهتمام صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي، عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، بتعزيز جودة التعليم وممارساته الأكاديمية والتطبيقية، ودعم سموّه لمنظومة المؤسسة التعليمية في الإمارة، باعتبارها ركيزةً أساسيةً في مسيرة التنمية الشاملة، ومساهمًا رئيسيًا في تحقيق رؤية الإمارات الطموحة نحو الريادة العالمية في قطاع التعليم.
وهنّأ سموّه الخريجين والخريجات وعائلاتهم على هذا الإنجاز العلمي، واجتيازهم هذه المرحلة الدراسية بنجاح، داعيًا إياهم إلى مواصلة رحلة التعلم والاستفادة من الفرص المتاحة في كافة المجالات لخدمة الوطن والمساهمة في تطوره وبناء نهضته، ومشيدًا سموّه بجهود الكادر التعليمي ودعم أولياء أمور الطلبة نحو تحقيقهم أفضل النتائج.
وألقى سعادة الدكتور فيصل العيان مدير مجمع كليات التقنية العليا، كلمةً باسم مجلس أمناء الكليات، أشاد فيها بدعم القيادة الرشيدة المتواصل للقطاع التعليمي في إمارة الفجيرة، مؤكداً أن هذا الدعم يشكّل حافزاً كبيراً ومهمًّا لانتهاء المرحلة الدراسية لدفعة هذا العام بنجاح.
وتضمن برنامج الحفل عرضًا مرئيًا بعنوان "مسار التميز"، الذي استعرض إنجازات الخريجين. ثم ألقى الخريجون كلمات معبرة عن شكرهم وامتنانهم، تلتها لحظة أداء قسم الولاء، ثم مراسم التخريج، وتكريم الطلبة المتميزين.
صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد: ضمن خطط الإمارات طويلة المدى في إعداد الأجيال القادمة لمستقبل مختلف وعالم جديد ومهارات متقدمة، اعتمدت حكومة الإمارات اليوم المنهج النهائي لاستحداث مادة "الذكاء الاصطناعي" في كافة مراحل التعليم الحكومي في الدولة من رياض الأطفال وحتى الصف الثاني عشر
اعتمدت شرطة دبي تقسيم مناطق الإمارة إلى مناطق "حضرية وريفية" تماشياً مع خطة دبي الحضرية 2040 ولتعزيز التغطية الأمنية وزمن الاستجابة للبلاغات، وبما يصب في تحقيق الهدف الاستراتيجي في تعزيز منظومة الأمن والأمان، وجعل مدينة دبي "المدينة الآمنة"
برعاية سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، تستعد العاصمة أبوظبي لاحتضان قمة حوكمة التقنيات الناشئة (GETS 2025) التي تنعقد يومي 5 و 6 مايو الجاري بفندق سانت ريجيس جزيرة السعديات، بتنظيم من مجلس أبحاث التكنولوجيا المتطورة
عبد المنعم سليمان: الشكوى التي قدمتها سلطات الجيش السوداني، هي مجرد افتراءات لا أساس لها من الصحة ولا تتضمن أي أدلة تؤكد إدعاءاتهم الكاذبة، وأن الدعوى ليست سوى محاولة واهية من قبل القوات المسلحة السودانية، لتشتيت الانتباه عن النزاع الكارثي الذي يدور في السودان ومسؤوليتها تجاهه
سمو الشيخ مكتوم بن محمد : محمد سلطان بن ثاني هو أحد أبناء دبي الأوفياء، والذي سخّر صفحاته على مواقع التواصل الاجتماعي لرواية القصة الحقيقية لهذه المدينة النابضة بالحياة. بعدسته المبدعة وحواراته الأصيلة وثّق محمد، ملامح دبي التي نعرفها ونعتز بها.. نُثمّن جهوده المستمرة
صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد: ضمن خطط الإمارات طويلة المدى في إعداد الأجيال القادمة لمستقبل مختلف وعالم جديد ومهارات متقدمة، اعتمدت حكومة الإمارات اليوم المنهج النهائي لاستحداث مادة "الذكاء الاصطناعي" في كافة مراحل التعليم الحكومي في الدولة من رياض الأطفال وحتى الصف الثاني عشر
اعتمدت شرطة دبي تقسيم مناطق الإمارة إلى مناطق "حضرية وريفية" تماشياً مع خطة دبي الحضرية 2040 ولتعزيز التغطية الأمنية وزمن الاستجابة للبلاغات، وبما يصب في تحقيق الهدف الاستراتيجي في تعزيز منظومة الأمن والأمان، وجعل مدينة دبي "المدينة الآمنة"
برعاية سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، تستعد العاصمة أبوظبي لاحتضان قمة حوكمة التقنيات الناشئة (GETS 2025) التي تنعقد يومي 5 و 6 مايو الجاري بفندق سانت ريجيس جزيرة السعديات، بتنظيم من مجلس أبحاث التكنولوجيا المتطورة
عبد المنعم سليمان: الشكوى التي قدمتها سلطات الجيش السوداني، هي مجرد افتراءات لا أساس لها من الصحة ولا تتضمن أي أدلة تؤكد إدعاءاتهم الكاذبة، وأن الدعوى ليست سوى محاولة واهية من قبل القوات المسلحة السودانية، لتشتيت الانتباه عن النزاع الكارثي الذي يدور في السودان ومسؤوليتها تجاهه