احتشد ما يزيد على 20 ألفا من الروس في موسكو للمطالبة بالإفراج عن محتجين اعتقلوا خلال الصيف في إطار ما يقول المعارضون للكرملين إنها حملة لتكميم الأفواه.
وألقي القبض على المحتجين خلال مظاهرات اندلعت في يوليو احتجاجا على استبعاد كثيرين من مرشحي المعارضة من انتخابات محلية وادعاءات باستخدام الشرطة لأساليب وحشية وعلى ما وصفه كثيرون من سكان موسكو أحكاما مغلظة بالسجن أثارت انتقادات علنية غير معتادة.
وصدرت أحكام بالسجن لمدد تصل إلى أربعة أعوام بحق العديد من الأشخاص في حين يحاكم آخرون عن جرائم مثل العنف ضد رجال الشرطة.
ولا تشكل الاحتجاجات خطرا على الرئيس فلاديمير بوتن الذي فاز بفترة رئاسية جديدة باكتساح في انتخابات العام الماضي. لكنها تأتي مع تراجع التأييد له بعد انخفاض الدخول الحقيقية على مدى أعوام وخطوة لا تحظى بشعبية برفع سن التقاعد.
وتأمل المعارضة في أن يصل عدد المشاركين في هذا الحشد إلى أكبر عدد ممكن حتى تضطر السلطات للإفراج عن المحتجين المحتجزين منعا لمزيد من تراجع نسب التأييد لها.
وقالت جماعة (وايت كاونتر) التي تراقب الاحتجاجات السياسية إن عدد المشاركين في هذا التجمع بلغ 25 ألفا في حين قالت الشرطة إن عددهم يصل إلى نحو 20 ألفا.
وأجاز مكتب رئيس بلدية موسكو التجمع الحاشد مما يعني أن حدوث اعتقالات جماعية من قبل الشرطة بات أقل احتمالا. ولم ترد حتى الآن تقارير عن اعتقال الشرطة لأي شخص.
وفي خطوة نادرة في أعقاب الانتقادات أفرج القضاء عن شخص بكفالة وأسقط اتهامات ضد آخر. لكن خصوم الرئيس بوتن يقولون إن هذه الإجراءات ربما تكون وسيلة لعدم تقديم تنازلات على نطاق أكبر ويرغبون في تكثيف الضغط للإفراج عن آخرين.
وقال المعارض أليكسي نافالني لمؤيديه خلال الاحتجاج "متأكد من أن عددا آخر من الناس سيتم الإفراج عنه بفضل هذا الحشد".
وبدأت سلسلة الاحتجاجات في يوليو تموز عندما تم منع أكثر من 12 مرشحا من المعارضة من المشاركة في انتخابات مجلس مدينة موسكو.
بدأت مراسم تشييع جثمان الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان ومرافقيهما في مدينة تبريز حيث تجمّع مئات الآلاف من أبناء محافظة أذربيجان الشرقية في ساحة الشهداء لتوديع جثمان الرئيس ورفاقه
أعلنت إيران أنها ستجري انتخابات رئاسية في 28 يونيو وذلك إثر وفاة الرئيس إبراهيم رئيسي في حادث تحطم مروحية، وفق ما نقل الإعلام الرسمي، وتم اقتراح يوم 8 يوليو لإجراء انتخابات الولاية الـ 14 للرئاسة الإيرانية، وموعد تسجيل المرشحين سيكون يوم 8 يونيو المقبل
أعلن وزير النقل التركي عبد القادر أورال أوغلو أن المروحية التي كان يستقلها الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي لم تكن مجهزة بـ"نظام إشارات" أو أنه تعطل عندما تحطمت وأضاف: لو لم يكن الأمر كذلك لكانت هذه الإشارات قد وصلتنا، لكنها "لم تصل"
بدأت إيران إجراءات انتقال السلطة بعد حادث تحطم الطائرة المروحية التي ذهب ضحيتها الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان وعدد آخر من المسؤولين المحليين.
أكد معالي سهيل المزروعي، وزير الطاقة والبنية التحتية، أهمية التعاون الدولي في مجال إدارة الموارد المائية وتبني التقنيات المستدامة، لمعالجة التحديات التي تواجه القطاع، التي تتطلب جهودا مشتركة وحلولا مبتكرة تتسم بالكفاءة والفعالية.
جاء ذلك، خلال ترؤسه لوفد الدولة المشارك في الاجتماع رفيع المستوى للمنتدى العالمي العاشر للمياه، بمشاركة معالي الدكتورة آمنة بنت عبدالله الضحاك وزيرة التغير المناخي والبيئة، الذي انعقد يومي 19-20 مايو، بجزيرة بالي بإندونيسيا، والذي نظمه مجلس المياه العالمي وحكومة إندونيسيا تحت شعار "المياه من أجل الرخاء المشترك".
سمو الشيخ مكتوم بن محمد عبر منصة إكس: خالص التعازي والمواساة للحكومة الإيرانية والشعب الإيراني في وفاة الرئيس إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبداللهيان ومرافقيهما في الحادث المأساوي، نسأل الله أن يتغمدهم بواسع رحمته ويسكنهم فسيح جناته
أدانت دولة الإمارات محاولة الانقلاب التي جرت في جمهورية الكونغو الديمقراطية، ودعت إلى ضرورة المحافظة على الاستقرار والأمن في البلاد وأكدت وزارة الخارجية أنّ دولة الإمارات ترتبط بعلاقات وثيقة مع الكونغو الديمقراطية وأنها تدعم سيادة ووحدة أراضيها
بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان خلال اتصال هاتفي أمس، مع معالي ألبرتو فان كلافيرين، العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها بما يخدم المصالح المتبادلة للبلدين وشعبيهما واستعرض الجانبان، آفاق التعاون المشترك في عدة مجالات منها الاقتصادية والتجارية والاستثمارية
بعث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، برقية تعزية، إلى سماحة آية الله السيد علي الخامنئي، المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية الإيرانية